الصفحه ٤٧ :
عندهم من الحاق ما يتردّد في حاله من المعتل بالصحيح ، اقتضى إلحاقه بالصحيح
المعلوم فيه انتفاء الماضي
الصفحه ٥٧ : : تأثّم ، وتحرّج) ـ أي تجنّب الأثم والحرج ـ.
(وللعمل المكرّر
في مهلة) ، ـ أي ليدل
على مباشرة عمل وهو
الصفحه ٨٣ :
فيه ، وقال : انّ الباء في (بِأَيِّكُمُ
الْمَفْتُونُ) زائدة ، والمفتون : اسم مفعول.
(وفاعلة
الصفحه ٩١ :
فيه الأسد ، والذئب ، والسبع ، والبطيخ ، وهذا مع شيوعه ليس قياسا في كل ما
يكثر فيه الشيء ، فلا يقال
الصفحه ١٢٤ : استحقارها من بعض الوجوه.
وقد مرّ ـ أيضا
ـ انّ التصغير من خواص الاسم ، (ونحو : ما احيسنه) ـ ممّا صغر فيه
الصفحه ١٢٩ : مفعول ، أو صفة مشبّهة ، لأنّ المصغر في حكم الموصوف والصفة ،
فقولنا : ضويرب في قوّة ضارب حقير ، كما مرّ
الصفحه ١٣٣ : كونها علامات في الوضع الأوّل ، كما جاز إعرابها بالحرف لهذا (٢).
(فلذلك) ـ الّذي ذكر من جواز الوجهين
الصفحه ١٣٨ : ،
والوقوع فيما هرب عنه من اجتماع أربع ياآت ان قلبت إليها.
وتفتح ما قبل
الواو كما في ـ نمريّ ـ ، ولم تقلب
الصفحه ١٦٤ :
بصاحب شيء يلازمه ويزاوله ويحترف به ، وذلك : (في الحرف) ـ أي الصناعات ـ ، والمراد بها : ههنا ما
الصفحه ١٨٧ :
(وقالوا) : أيضا(علج) ـ بكسر المهملة وفتح الوسط ـ (في جمع علجة) ـ بكسر المهملة وسكون الوسط
الصفحه ٢١٢ :
[جمع
الخماسي] :
(وتكسير الخماسي
مستكره كتصغيره ، بحذف خامسه) ، فيقال : في سفرجل سفارج ، وفي
الصفحه ٢١٣ : ، للقطيع من الإبل مع رعاته وأربابه ـ ، (وسراة) ـ بفتح المهملة الاولى ، في سريّ بتشديد الياء ، للسيّد
الصفحه ٢٥٧ :
لعدم استقلال ما قبلها بالمفهومية ، نحو : حتّام ، وما يتلوه ، فيجوز في
جميع ما ذكر الحاقها ، لحفظ
الصفحه ٢٧١ : في البيت بكسر الأوّل على انّه
مصدر : غاريت بين الشيئين غراء ـ أي واليت موالاة ـ.
والحفل
الصفحه ٢٩٦ : ، كما في فلك ونحوه على ما قيل ، مع احتمال كونه منقولا
منه.
ولعل سيبويه
رجّح ما صار إليه لكثرة «فعلول