الصفحه ١١٥ :
للردّ إلى الأربعة ، ليمكن بناء التصغير ، وهكذا في نحوها.
والألف الخامسة
: ان تقدّمتها مدّة ثالثة
الصفحه ١١٧ :
(والمدّة
الواقعة بعد كسرة التصغير) ـ وهي : الكسرة الواقعة اللّاحقة على ما بعد ياء
التصغير في ذي
الصفحه ١٤٣ :
ـ اسم مفعول ـ كالرابعة في جواز الابقاء والحذف.
وهذا الّذي ذكر
في الرابعة مع سكون الوسط كائن
الصفحه ١٦١ :
كلفة ، فتأمّل.
ولو أمكن اسناد
التفرقة في النسبة بين القسمين إلى الاستقراء كان أحسن ، وهو على
الصفحه ١٦٦ : الحاقها في البعض ، كحاملة على الأصل ، حملا على غيرها
من الصفات ، واورد عليهم تركها في بعض الصفات المشتركة
الصفحه ١٩٦ : الياء ، لاشباع كسرة العين
كخواتيم ـ في الخاتم ـ بكسر التاء ، ودوانيق ـ في الدانق ـ لسدس الدرهم ، وقد
الصفحه ٢٠١ : لقيل : حرمان كعطشان ، كذا قال الجوهري ، وكذلك يقال : في حبلى ، وخنثى ـ
بضمّ الأوّل منهما ـ حبالى
الصفحه ٢٠٢ : الألف الّتي لها مذكر على «افعل» وذلك في اسم التفضيل ، (نحو : الصّغري) مؤنث الأصغر ، والكبرى مؤنث الأكبر
الصفحه ٢٠٦ : ـ ،
وارملة ـ لمن لا زوج لها ـ ، يجمع جمع السلامة كأرملين ، وارملات ، وعلى «أفاعل» ،
كأرامل ولو في المؤنث
الصفحه ٢٢٢ :
التأكيد الثقيلة على الأمر ، للجماعة أو المخاطبة الواحدة من الناقص المضموم عينه
في المضارع أو المكسور عينه
الصفحه ٢٣٢ :
نقلت ضمّة العين إلى ما قبلها للتوسل إلى الادغام ، وحذفت همزة الوصل في
الأمر للاستغناء عنها لتحرّك
الصفحه ٢٨٦ :
الّتي وقعت ـ ثانية ـ ان تكون زائدة ؛ لما جمع (١) على «فعل» في التكسير أصلا ، بل على «فواعل» فقط
الصفحه ٣٠٢ : «لفعلنول» ـ بالنون بعد اللّام الاولى.
(وخندريس (١) كمنجنين) في ما يمكن كونه مثله فيه وهو «فعلليل» بثلاث
الصفحه ٣٢٨ : ء ـ ، ونحو ذلك ممّا يلوح من كلامهم أنه من الاصول المعتبرة في
الأسماء ، فتأمل.
ولعل أصله
التخفيف كما حكاه
الصفحه ٣٣٦ :
الإمالة
[١
ـ تعريف الإمالة] :
(الإمالة) في الأصل : مصدر أمال ، يميل ، من الميل ، وفي الصناعة