الصفحه ١٩٧ :
وعظيم الجثّة ـ ، وحيطان في الحائط ـ للجدار ـ ، وحيران في الحائر ـ لمجتمع
الماء أيضا ـ.
(والمؤنث
الصفحه ٢٢١ :
القياس في هذا المثل للتنبيه على تفظيع الشر باتمام الحروف ومدّ الصوت.
والبطان : ـ بكسر
الموحّدة
الصفحه ٢٢٣ : المفتوح العين في المضارع ، والمضارع المجزوم منه ،
والمجهول مطلقا ، فما قبل الضميرين فيها ـ لانفتاحه ـ لا
الصفحه ٢٥٤ :
وزعم الكوفيون
: انّ الألف جزء من ـ أنا ـ في الوضع فحذفت ـ وصلا ـ تخفيفا ، واعيدت ـ وقفا ـ للحاجة
الصفحه ٢٨٤ :
الفاء ـ للغصن ـ مع التناسب في تركيب الحروف والمعنى ، ولو كان للطويل
الشعر لأن الشعر كثيرا ما يجعل
الصفحه ٣٠٣ : نحو :
جخدب فيه ، وان قدرت اصالتها مع زيادة شيء فيهما يصلح للزيادة بأن يكون من حروف «سألتمونيها»
كالتا
الصفحه ٣٠٧ :
كما قال السيرافي ؛ لئلّا يلزم اعتلال لام الخماسي ، وفيه تكلف ، وامّا على
تقدير الزيادة : فلكونه
الصفحه ٣٢٦ : يوقع نفسه في البلايا ـ دون
الفوقانية الواقعة في أوّله ؛ فان فيه أربعة غوالب : الفوقانية ، وإحدى
الصفحه ٣٤٣ : أسباب الامالة في باب : خاف وما بعده لم يبالوا فيها
بتلك المشقة ، واعتبروا المنع فيما عدا تلك الأبواب عن
الصفحه ٣٥٤ : المكسورة حينئذ فيلتقي ساكنان : الألف من الهدى ،
والهمزة من ائتنا ، فحذفت الألف لكونها آخرا في كلمتها
الصفحه ٣٧١ : في مصدر آجر ، كما يقال : آجرت الدّار
إجارة ، فيكون آجر على «فاعل» لا «أفعل» ، وأصلها : إجار على «فعال
الصفحه ٣٧٧ :
تخفيفها لو انفردت وامّا في الثانية : فهو امّا على قياس تخفيفها عند
الاجتماع مع الهمزة ، نظرا إلى
الصفحه ٣٩٦ :
(وطائيّ ، وياجل
شاذ) ، لأن أصل
الأوّل قبل النسبة طيّئ كسيّد ـ بالياء المشدّدة ـ فحذفت المدغمة فيها
الصفحه ٤٠٣ :
بالحمل على الفعل المتصرف ، لما بينهما من التباعد.
وامّا التصرف
فيه باعلال اللّام نحو : ما أرماه
الصفحه ٤١٤ :
(وكذلك) في قلب ضمّة ما قبل الياء كسرة ، لسلامتها ، (باب) : الجمع الّذي كان على «فعل» ـ بالضمّ