الصفحه ٥٢٢ :
المضارع المبني لفاعل من باب التفعيل ، ولذلك سكّن آخره.
(وجاء) الحذف أيضا غير ما تقدم (في نحو
الصفحه ٥٤٠ :
المقيس الواجب في اللّغة الفصيحة ثمّ قلبت الواو الثانية المزيدة أيضا ياء
وادغمت كما في ـ سيّد
الصفحه ٥٥٣ :
(مجراه) أي مجرى ما ذكر من نحو : اضربن للجمع والمخاطبة في الكتابة بالنون حملا
عليها مع ما تفيدها من
الصفحه ٥٦٣ : بما بعدها(أو اختصارا) في الكتابة(للكثرة) في الإستعمال المناسبة للاختصار والتخفيف في الخط بخلاف
ـ هل
الصفحه ٥٧١ : لمماثلته لها في العروض في الآخر مع أن تلك الحركة تتقوى به
فينزل منزلة تكريرها وذلك كما تكتب ضمتان على الدال
الصفحه ١١ :
الأغراض الداعية إلى زيادة ما يفضي إلى التكرير ، ـ كالرّاء ـ في كرّم
بالتشديد فان تكريرها ليس
الصفحه ١٩ :
سوى ـ الدّار ـ يدلّ عليه أيضا.
ولا حجر في
اجتماع العلامات الّتي هي امارات ، وهذه العلامة أيضا
الصفحه ٢٠ :
الداعي ، كما في خطيئة ، فإن انقلاب همزتها ياء ، وإن كان جوازا ـ كما سيجيء إنشاء
الله تعالى.
لكن لمّا
الصفحه ٦٢ :
عينه) في المضارع ، (أو ضمّت) ، والكسر أوفق بغرض الاختلاف (١) ، لأنّ مخالفته للفتحة أتمّ من مخالفة
الصفحه ٧٥ :
(و) الغالب (في) مصدر «فعل» (المتعدي) أن يكون على «فعل» ـ بفتح الفاء وسكون العين ـ (نحو : ضرب على
الصفحه ٨٢ : التغير بنقل
الحركة وحذف الواو ، مع مشاركته ل ـ «مفعل» ـ بالضم ـ في الندور.
هذا (١) فيما عدا المثال
الصفحه ٩٤ :
أحكام
التصغير
(المصغّر) هو : الاسم (المزيد فيه) ـ أي الّذي وقعت الزيادة فيه ـ ليدل ذلك المزيد
الصفحه ١٤٠ : للقياس أعني : قلب الياء الساكنة ألفا فيه ، ولو
لا حكمه في باب الاعلال بأنّ شذوذه للاعلال أمكن الحمل على
الصفحه ١٥٤ : في اعتبار القلب والردّ من التكلّف ، ومعناه : ان
ذلك ليس بردّ للواو المحذوفة ، بل هي زائدة ـ عوضا
الصفحه ١٧٥ : المؤنث] :
(المؤنث) المقرون بها ، (نحو : قصعة) ، ممّا كان على «فعلة» ـ بفتح الفاء وسكون العين ـ يجمع في