الصفحه ٢٢٧ : الثقيلة عند وجود الضمير البارز ،
فليستا في كلمة واحدة كما هو شرط الاغتفار ، وهذا بخلاف اغزن ، وارمن ، فان
الصفحه ٢٦٧ : حركة الموقوف عليه لكونها فتحة في غير الهمزة ، (ولا) يقال : فيما أوّله مكسور من الثلاثي الغير المهموز
الصفحه ٢٩٥ :
«تفعولا» مشتقا من : ربّت فلان الصّبي ـ بالتاء الأصليّة في آخره ـ على
صيغة ماضي التفعيل ـ إذا ربّاه
الصفحه ٣١٧ :
وقال قوم زعموا
: جواز زيادة الواو في الأوّل انّها فيه زائدة ، وقيل : انّه خماسي الاصول ،
كسفرجل
الصفحه ٣٣٠ :
الاشتقاق ، وهي : موافقة بناء لآخر في حروف الاصول من غير ان يعلم التناسب
المعنوي بينهما ، واختلفوا
الصفحه ٣٤٩ : الأسماء(كالحرف) في انّ الأصل فيها المنع عن الامالة ، للتشابه في عدم التصرف ، (و) لكن من تلك
الأسماء(ذا
الصفحه ٣٥٢ :
تخفيف
الهمزة
(تخفيف الهمزة) : شائع في لغة قريش وأكثر الحجازيين لثقلها وشدّتها ؛
لكونها من أقصى
الصفحه ٣٦٣ :
مثل هذا الترتيب في ما قبلها ؛ نحو : (سئم) على زنة كتف ؛ من السّآمة ؛ وهي الملال ـ ، (ومستهزئين
الصفحه ٤٠٦ : الميمي والمكان.
(و) صحّ باب : ما يقع فيه ساكن على وجه الاتصال بعد حرف
العلّة المتحرك بإحدى الثلاث
الصفحه ٤١٢ : ونحو : رسائل ، لاستثقال الاجتماع مع ضعف الحاجز كما
مرّ.
واجرى الزائد
المتحرك من الواو والياء في نحو
الصفحه ٤٣٩ :
كالجلسة ـ بكسر الجيم ـ كأنهم استثقلوهما في الطرف ونزلوا الألف قبلهما في
مثل ذلك ـ لضعفها وزيادتها
الصفحه ٤٧٣ :
زايا لمناسبتهالهما في الصفير وللدال في الجهر ، (نحو : يزدل) فلان ثوبه كيكرم في : يسدل ، واسداله
الصفحه ٤٩٢ :
منهما في كلامهم على استهجان في أحدهما ، فلو وقع هذان أيضا اشتبه على
السامع انّ الملفوظ جيم كالكاف
الصفحه ٥٠٤ :
جاء ذلك عن السوسي (١) ((لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ)) (٢) بادغام الضاد في الشين المقاربة لها(و) جا
الصفحه ٥١٠ :
حروف ـ ينمو ـ من حروف يرملون.
والادغام
بدونها في اللّام والراء.
والقلب ميما مع
البا