الصفحه ٢٤٢ :
من : (ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) الكسائي وقالون ، تشبيها لثم بالواو والفاء.
(وكذلك) في
الصفحه ٢٥٣ :
اعراب ، وقلب التاء من ـ ثلاثة ـ هاء ـ كما مرّ(في) قول (من حرّك) الهاء من ثلاثة وحذف الهمزة من
الصفحه ٢٦٦ :
(شاذّ ضرورة) ، وقد يمنع كونه في الوصل ، فان ادخال ألف الاطلاق
وتحريك ما حقّه السكون لأجل إدخالها
الصفحه ٢٨٢ :
فقدم الاشتقاق
على ندرة النظير لهذه الزنة في المزيد الثلاثي الجارية مجرى عدم النظير الدالّة
على
الصفحه ٢٨٩ : على زنة اسم الفاعل من الأوّل (بعير آرط) ـ بالهمزة الممدودة في أوّله ، أي آكل للأرطي ـ ، (وراط) بذلك
الصفحه ٣٠٩ :
فان خزعبيلا خماسيّ مزيد فيه ؛ وكنابيل ليس خماسيا بل هو على «فعاليل» ـ بالألف
ـ من الرباعي المزيد
الصفحه ٣٥٣ :
نحو : خمسة عشر ، وكذا قولهم ، هذا الشيء بين بين ـ أي بين الجيد والردي ـ كذا
قال الجوهري في موضع من
الصفحه ٣٥٧ : تقدم ، لما في حذفها بعد نقل حركتها من كمال التخفيف ،
وبقاء الأثر ، فيستكره مع امكانه إختيار غيره
الصفحه ٣٩٤ : التباس معها ، ولم يقلبوهما فائين ألفا في لغة الأكثرين
وان تحركتا وانفتح ما زيد قبلهما نحو : أودّ
الصفحه ٣٩٥ :
استوثق ، واستيسر ، لكونهما فائين كما في : اودّ.
(والإقامة ،
والإستقامة) وأصلهما : إقوام
الصفحه ٤٠٧ :
حمار حيدي ـ أي يحيد أي يميل عن ظلّه لنشاطه ، وقال الجوهري لم يأت في نعوت
المذكر على «فعلى» غيره
الصفحه ٤٣٢ : قبلهما ان لم يكن بعدهما موجب للفتح) أي ما يوجب ابقائهما وفتحهما ، والتحرك وانفتاح الحرف
المتقدم داخلان في
الصفحه ٤٤٠ :
ثمّ كأنهم
نظروا إلى مشابهة هذه الهمزة في الانقلاب عن الألف كما مرّ للهمزة الّتي يلزم
قلبها واوا في
الصفحه ٤٨٠ : (١)
وقد جاء ما هو
مفكوك الادغام في الوضع نحو : قطط شعره ـ إذا إشتدت جعودته ـ وضبب المكان على «فعل»
ـ بضمّ
الصفحه ٥٢٠ :
تلك الثمانية الّتي تدغم فيها التاء بعد قلبها إليها ، (مع بقاء صوت السين نادر) ، لما يلزم فيه من