الصفحه ٢١٩ : .
__________________
(١) في الأسماء قبل
التركيب ثلاثة مذاهب : أحدها : انّها مبنية وعليه ابن الحاجب وابن مالك. والثاني :
انّها
الصفحه ٢٢٥ : ابن مالك في التسهيل ، وربّما يقال : من لدن الصباح ـ بكسر
النون ـ ، وقال الجرمي : حذف التنوين ـ إذا كان
الصفحه ٢٥٥ : السكوت عليها ، وهكذا الحكم عند ابن مالك فيما
يبقى على حرفين
__________________
(١) وبعض العرب لا
يحذف
الصفحه ٣٨٩ :
في الماضي ، وفي المضارع أيضا للمتكلم (١) تبعا للماضي ، فقال ابن مالك : انّه مقصور على السماع
الصفحه ٤١٨ : ء لسكونها وانكسار ما قبلها ثمّ فتحت الياء وكأنه لكثرة «فعلة» بفتح العين في
جموع أمثاله ، لكن حكى عنه ابن
الصفحه ٤٤٢ :
وزعم ابن مالك
وفاقا لبعضهم : انّ القياس في «فعلى» ـ بالضم ـ من الواوي القلب في الصفة والتصحيح
في
الصفحه ٤٧١ : لعدم الشدّة.
ولاهمّ : بمعنى
اللهم ، وانشد ابن مالك بدله : يا ربّ ، والشاحج : من شحج البغل ـ بالمعجمة
الصفحه ١٤ :
وأمّا القسطال
ـ للغبار ـ على ما حكاه أبو مالك ، فكأنّه ممدود القسطل ، والألف فيه مدّوا شباع
للفتحة
الصفحه ٢٨ : ء وضمّ [الباء] الموحدة ـ كما يحكى القراءة به عن أبي السمال ، وأبي
مالك الغفاري ، في الشواذ ، ـ في جمع
الصفحه ٨١ :
أبنية
المصدر الميمي
(ويجيء) من هذا القبيل ـ أيضا (١) ـ (المصدر من الثلاثي المجرّد على «مفعل
الصفحه ٢٩١ : )(٢).
(وقال ابن كيسان) : القلب بعيد ؛ وهذا البناء بدون القلب لم يثبت بمعنى
الرسالة ، ولم يوجد في كلام من يوثق
الصفحه ٣٣٩ : ما صرح به ابن الدّهان وجماعة وان سكت عنه بعضهم ، ويشترط مع ذلك
اتصالها بها كما(في نحو : سيال) ـ بفتح
الصفحه ٢٠٣ : ء
، والجمع : حوص.
وقد وقعت
مناظرة بين علقمة بن علاثة بن عوف بن الأحوص وعامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر فهجا
الصفحه ٣٤٠ : رماحي
مالك ونهشل (١)
وتثنّى أيضا
إذا سمّى بها ، وكذا الأسماء الّتي تقلب ألفها المنقلبة عن الواو
الصفحه ٣٥٠ : ، ومنفرد ، خلافا لابن مالك في بعض كتبه ، حيث اعتبر التطرّف ، وسواء
كانت الراء والفتحة في كلمة مثل : ما ذكر