الصفحه ٢٩٠ : في العلميّة ،
كما في : شهر رمضان ، وابن داية ـ للغراب ـ وغيرهما من الاعلام الّتي يكون في
جزئها الثاني
الصفحه ٢٩٣ : السّين ـ على «افعلان» كاضحيان ، وهو مشتق (من : نسي) على ما نقل عن ابن عباس : انّه سمّي انسانا ، لأنه عهد
الصفحه ٢٩٤ : ؛ لاعادة الياء مع عدم الحاجة ؛ لامكان بناء التصغير بدونها.
والرواية عن
ابن عباس غير محقّقة ، وأبو تمام من
الصفحه ٣٠٥ : الواو في
ـ النجوج ـ زائدة من غير تردّد ، فهو من أبنية المزيد فيه ، وعندهم : ان عدم
النظير على تقديرين في
الصفحه ٣٢٢ : والامّهات ـ كما جوز ذلك ابن السراج ـ (بدليل) قولهم : (تأمّهت) فلانة على : تفعّلت ـ كنظائرها ـ أي اتخذتها
الصفحه ٣٢٤ : ) بمعنى الابتلاع ؛ للمناسبة ، فوزنهما عنده «هفعل» ، (وخولف) أبو الحسن في ذلك ؛ فان ابن جني والأكثر قالوا
الصفحه ٣٣١ : فيهما كانا على «مفعل» ،
وهذه الأبنية كلّها من الاصول ؛ لكن يوجد على تقدير زيادة الميم شبهة الاشتقاق
الصفحه ٣٤٤ : صرّح به ابن عصفور وغيره
، والمنع عنها مع كونهما في كلمتين في غير تينك الصورتين مخالف لنصوص النحاة وان
الصفحه ٣٦٥ : الله فاحشة
ضلّت هذيل
بما قالت ولم تصب (٣)
وكذا قراءة
نافع وابن عامر : سايل
الصفحه ٣٦٧ : ، والاقتدار ، على الأظهر على ما قيل ، وكذلك الاسم والابن ، (فبقاء همزة اللّام) وهي : الهمزة الوصلية الكائنة
الصفحه ٣٧٠ : .
وحكى ابن
الأنباري عن الكسائي بتجويز الابتداء في كل منهما بالهمزتين من غير قلب ، وردّه
بأنّ العرب لا
الصفحه ٣٧٥ : نحو : أئمّة) ، وهو قرائة نافع وابن كثير وأبي عمرو في : أئمّة في الكتاب العزيز ، (و) جاء في نحوه
الصفحه ٣٧٦ : في استثقال اجتماعهما بعروض
الاجتماع ، لعروض اتصال الكلمتين ، وهو مختار ابن عامر والكوفيين من القرا
الصفحه ٣٧٨ : فيما سبق ـ ، وعدل عنه القراء ، لكونها كياء ساكنة قبلها
ضمّة.
وأبدل نافع ،
وابن كثير ، وأبو عمرو
الصفحه ٤٢١ : يعمر الكلابي :
ألا
طرقتناميّة ابنة منذر
فما أرقّ
النّيّام إلّا سلامها