الصفحه ٨٧ :
أبنية
أسماء الزّمان والمكان
(أسماء الزّمان
والمكان) ما :
وضعت للزّمان
والمكان باعتبار وقوع
الصفحه ٩٢ :
أبنية
اسم الآلة
(الآلة) : «ما يستعان بها ، بوجه ما في تحصيل فعل من الأفعال».
والاسم الّذي
يشتق
الصفحه ٩٣ : لهذه المذكورات ، ك ـ المنصل ـ بضمّ الميم والصاد ـ للسيف
ـ وحكى عنه ابن دريد : انّها لو كسرت على الأصل
الصفحه ١٠٠ : ـ بزيادة حرف ـ ليمكن بناء
أقل تلك الأبنية ، وهو «فعيل» ، فان كان آخره حرف علّة تعيّن تضعيفه ويعوض عن
الصفحه ١٢٧ : ،
__________________
(١) وهي ذا ، وتا ،
وذان ، وتان ، وأو لاء ، هذا عبارة ابن هشام في الأوضح ، والاولى ان يقول الشارح :
إلّا
الصفحه ١٣٤ :
على أربعة أحرف ـ مع سكون الثاني ـ نحو : (تغلبيّ) ـ في النسبة إلى تغلب بن وائل ابن قاسط ـ ، ومغربيّ
الصفحه ١٣٧ : البحر ـ وفقيم بن جرير بن
دارم بن تميم ومليح بن عمرو بن ربيعة من بني سكون ، ومليح ابن الهون من خزيمة
الصفحه ١٥١ : عرفا ، فالحق في النسبة إليها :
ذوويّ ، على ما صرّح به جماعة منهم ابن هشام حاكما بأن قول المتكلمين
الصفحه ١٥٨ : ، ـ كما في ابن ـ والف آخره يحذف في
النسبة ، كعلامة التثنية (١) ، وذلك لبطلان معنى الجزئين بالعلمية فلا
الصفحه ١٦٠ : ) ، وكلثوميّ ، بالنسبة إلى الجزء الثاني ، إذ لو نسب إلى
الأوّل بأن يقال : ابنيّ ، وابويّ ، مثلا لفات ذلك
الصفحه ١٦٥ :
__________________
(١) وذلك انّ الحطيئة
ورد المدينة مع ابنة له يقال لها مليكة فانزلهما الزبرقان في بيته واسائت امرأته
معهما
الصفحه ١٧٧ : الفاء وكسر العين ـ (نحو : معدة) ـ بفتح الميم وكسر العين ـ على ما حكى عن ابن السكيت ، وهي موضع الطعام
الصفحه ١٩٠ : ، ـ للطيلسان الأخضر ، وأبي قبيلة من طيّ ـ على ما قال
ابن الكلبي ، وبالفتح عنده ، وبالجملة : فنحو : عمود يجمع
الصفحه ١٩٣ : الثاني وقلب الواو
ألفا ـ ، وقال ابن السكيت : لم يأت على هذا الوزن في الصفات جمع سوى هذا
الصفحه ١٩٥ : حمل
بعض الأبنية على بعض في الجمع للمناسبة واقع في كلامهم ، وان تخالفا في الزنة فمع
التوافق أولى ، وذلك