الصفحه ١٦٧ :
أبنية
جمع التكسير
(الجمع الثلاثي) ، قال نجم الأئمّة : لا اعراب لقوله : ـ الجمع ـ ولا
لقوله
الصفحه ١٧٣ : ـ).
وتلخيص القول :
ان كلّ بناء من الأبنية يكون أكثر دورانا «كفعل» ـ بفتح الفاء وسكون العين ـ فالتوسيعة
في
الصفحه ١٧٤ : : احشو الله ونحو : لا تخشونّ ،
واخشونّ.
(٢) والأبنية الّتي
مرّت جموعها هي : فعل ، فعل ، فعل ، فعل ، فعل
الصفحه ١٧٨ : الأبنية (٢) ، ولمّا كان لجمعها الصحيح بالألف والتاء أحكام لم
يتبيّن في مقدّمة الاعراب ـ لرجوعها إلى أبنية
الصفحه ٢٠٩ : «مفاعل» ، كذا قال نجم الأئمّة رضي. (١)
[أبنية
الجمع من الرّباعي] :
(والرّباعيّ :
نحو : جعفر ، وغيره
الصفحه ٢٣٠ : يضمّهما ، وقرأ الباقون بالضم في
جميع هذه إلّا في التنوين في رواية ابن ذكوان عن ابن عامر ، فانّه يكسره على
الصفحه ٢٤٤ : ء كلامهم.
وعدّ الوقف من
أحوال الأبنية الكلم باعتبار ما يعرض من تلك الحالات للأبنية ، كالوقف بالتضعيف
الصفحه ٢٦٢ : في الفواصل والقوافي ولا في
غيرهما ـ اتفاقا ـ إلّا للضرورة نحو :
رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ
كما مرّ
الصفحه ٣٤٦ :
عسى الله
يغني عن بلاد ابن قادر
بمنهمر جون
الرّباب سكوب (١)
أي
الصفحه ٣٦٤ : وحكم بقصره على السماع ،
وينسب إلى الأخفش انّه الطريق المختار في تخفيف نحو : مستهزئون ، وسئل ، وذكر ابن
الصفحه ٣٦٦ :
بالسّمن ـ ، ووجاءه بالسكين ـ ضربه ـ لكن الابدال فيه مختص بحالة الجر ـ عند
ابن يعيش ـ لتحرك الهمزة
الصفحه ٤٥٤ :
وجاء الجمع : أقحاح ولم يجيء اكحاح ، وعن التا في قوله :
يا ابن
الزّبير طالما عصيكا
الصفحه ٥٢٦ : بالّذي في علم الأعراب والغرض منها
تمرين المتعلم ليعتاد التّصرف في الأبنية لمعرفة أحوالها ، فيسئلونه عن
الصفحه ٥٣٦ : ـ اويأة ـ (فظنه) ابن خالويه «مفعالا» بضمّ الميم على انّه من : سطر والسين اصليّة وهي فاء
الكلمة والألف
الصفحه ٥٣٧ : ياء لسكونها بعد الميم المكسورة وان لم يخفف : فمأواء
بالهمزة.
(وسئل ابن جنى ـ
ابن خالويه عن مثل