الصفحه ٢١٢ : .
(و) على هذا(نحو : سفين) للجنس ، وسفينة للواحد ، مثل : تمر وتمرة ، (و) كذلك (لبن) بفتح اللّام وكسر الموحدة
الصفحه ٤٤٧ : اعتذرت ولم تترك هجوه حيث هجوته.
وتنمى : بفتح
التا من نميت الحديث أي أبلغته ، واللبون : الناقة ذات اللبن
الصفحه ١٣ : انّ النون عند لحوقه زائدة ، فلا تثبت به «فعلول».
[وسمنان] بفتح السين ، وهو ـ : ماء لبني ربيعة ـ غير
الصفحه ٣٤ : اللّام وكسر الموحدة ـ. للغليظ من اللبن وغيره ،
والقطيع من الغنم ـ فهما ليسا بنائين أصليين ، لتوالي أربع
الصفحه ٩٢ : ـ (و «مفعلة») ـ بالحاق التاء على الوزن الأوّل ـ ، (ك ـ محلب) ـ لما يستعان به على حلب اللبن ـ وهو وعاء يحلب فيه
الصفحه ١٣٠ : تعالى ،
__________________
(١) سلول : من اعلام
النّساء ، ويقال : لبني عامر بن صعصعة من قيس بنو سلول
الصفحه ١٦٢ : كان في الأصل جمعا للعرب شاملا
للبادي والحاضر ، ونحو : أبناويّ ـ لبني سعد بن زيد مناة ـ (١) وأنماريّ
الصفحه ١٦٤ : إليه عن صيغة المبالغة ،
وهذا(كتامر ، ولابن
، ودارع) ، ـ لذي التمر
واللّبن والدرع ـ وليس شيء منها بمعنى
الصفحه ١٨١ : الجيم ـ إذا أتى
عليها من نتاجها أربعة أشهر فخفّ لبنها ـ ، والفعل منه : لجبت الشاة ـ بضمّ الجيم
الصفحه ٢٨٠ : ، قال
الزمخشري : القارص : اللّبن الّذي يقرص اللّسان ـ أي يقبضه ـ لحموضته ، والقمارص :
أشد منه لزيادة
الصفحه ٣٥٨ : من
الخشب يحلب اللبن فيه ، والدلاء : جمع دلو.
(١) البيت لم أقف له
على نسبة إلى قائل. ما شدّ أنفسهم
الصفحه ٣٦٠ : ما قرى في العلاب (١)
أي ما جمعه من
اللبن في الأقداح المتخذة من جلود الإبل والخشب.
(و) هذا
الصفحه ٣٩٦ : ـ كأكرمت إذا أرضعت ولدها الغيل ـ بفتح المعجمة ـ وهو
اللبن الّذي ترضعه المرأة
الصفحه ٤٩٧ : على ما مرّ في الامالة.
(والهاوي) : بمعنى ذي الهواء كالتامر ، واللابن ـ لذي التمر ولذي
اللبن ـ وهو