الصفحه ٤ : : الاحتراز عن الخطأ في أحوال الأبنية.
الصفحه ١٦ :
، وأبنية المزيد فيه إلى غير ذلك ، [كالجاه والقسيّ والحادي] فانّ قولهم : وجه يوجه وهو وجيه إلى غير ذلك
الصفحه ١٧ : ، ممّا
__________________
(١) وليس هذا الاتباع
بواجب ، فيجوز بقاء الضمّة. «ابن جماعة»
(٢) فلا يرد
الصفحه ٣٦ : بالزيادة ، إنّما يكون
أولى فيما يكون فيه المزيد فيه أكثر ، من أبنية الاصول بكثير ، حملا للمتردّد على
الأكثر
الصفحه ٣٩ : مضموم العين في المضارع ـ نحو
(كرم) ، يكرم ، فهذه أبنية المجرّد الثلاثي.
[٢ ـ الثلاثي المزيد
الصفحه ٤٣ :
[معاني
هيئات الأفعال] :
وإذا علمت
أبنية المجرّد ، والمزيد فيه ، من الفعل ، فاعلم انّها ترد لمعان
الصفحه ٤٤ : بعض الأبنية ، كما قال سيبويه :
انّك لا تقول ، : نازعني ، فنزعته ، بل تقول : غلبته ، فانّهم استغنوا
الصفحه ٦٠ : .
(وبمعنى «فعل») المجرّد ، (نحو : قرّ وإستقرّ).
[أبنية
الماضي ـ الرّباعي] :
١ ـ الرّباعي المجرّد
الصفحه ٦٣ :
يضرب ، وقد يكون قياسيّا ، غير موقوف على السماع ، في آحاد الأبنية الواردة على
أحدهما ، (و) من القياسي
الصفحه ٧٠ :
[أبنية
الصفة المشبّهة]
وكذلك الصفة
المشبّهة ، ذكر حدّها هنالك ولم يستطرد معه بيان هيئآتها
الصفحه ٧٨ : الكسرة عليها ، نحو : ياوم (٤) .. مياومة ، ويواما ، حكاه ابن سيّدة.
(ومرّاء) ـ بالتشديد ـ في مصدر ما راه
الصفحه ٨١ :
أبنية
المصدر الميمي
(ويجيء) من هذا القبيل ـ أيضا (١) ـ (المصدر من الثلاثي المجرّد على «مفعل
الصفحه ٩٢ :
أبنية
اسم الآلة
(الآلة) : «ما يستعان بها ، بوجه ما في تحصيل فعل من الأفعال».
والاسم الّذي
يشتق
الصفحه ٩٣ : لهذه المذكورات ، ك ـ المنصل ـ بضمّ الميم والصاد ـ للسيف
ـ وحكى عنه ابن دريد : انّها لو كسرت على الأصل
الصفحه ١٠٠ : ـ بزيادة حرف ـ ليمكن بناء
أقل تلك الأبنية ، وهو «فعيل» ، فان كان آخره حرف علّة تعيّن تضعيفه ويعوض عن