الصفحه ٢٩٠ : كأسامة على ما في شرح المفصل ؛ وحسّان علم شخص ، وينصرفان إذا نكرّا.
ويجوز كونهما
من : الحسن ـ بالنون
الصفحه ٢٩٣ : شرحه
ومعناه في ص ٢٩١.
(٣) ولم أقف على نسبة
هذا البيت إلى قائل ، والظاهر انّ هذا مصرع من بيت
الصفحه ٣٠٤ : .
(٢) والظاهر : ان متن
الشافية قد سقط منه هنا في هذا الشرح أو حذف منه الشارح قصدا ،
الصفحه ٣١٥ :
المنقول منه ، كيدحرج إذا سمّى به ، لعدم وجدان الياء في
__________________
(١) والمتن في غير
هذا الشرح
الصفحه ٣٢٠ : يعدّوها منها ؛ واجماعهم على عدم كونها منها يدل ـ كما قال
في شرح المفصل ـ على ان شيئا من الحرفين ههنا ليست
الصفحه ٣٢٥ :
وسطا على ما في شرح المفصل.
وقد علم إلى
ههنا ما يغلب زيادته.
[تعدّد غلبة الزيادة] :
ثمّ انّه
الصفحه ٣٤١ : أيضا فكسرتها بل نفسها في معرض الزوال ، كذا في شرح المفصل.
٦ ـ (والفواصل) وهي السبب السادس (نحو) قوله
الصفحه ٣٤٥ : :
__________________
(١) وجملة «عند
الأكثر» غير موجودة في هذا الشرح فهي من زياداتنا لأنها كانت موجودة في غيره.
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم لما همزنا» كذا في شرح نجم الأئمّة ، وترك التخفيف هو
الأصل في لغة تميم وقيس.
وتخفيفها(يجمعه
الصفحه ٣٥٦ : مطردا ان كانت الحركة المنقولة
__________________
(١) وفي غير هذا
الشرح : «غير ذلك» بدل قوله غير ما
الصفحه ٣٦٧ : .
(٢) وعبارة الماتن في
غير هذا الشرح : وإذا خفف ، بغير التاء.
الصفحه ٣٦٨ : المتن في
غير هذا الشرح كما هي : قيل : من لحمر بفتح النون ، وفلحمر بحذف الياء.
(٢) الآية : ٥٠
النجم.
الصفحه ٣٦٩ : ، كذا في شرح المفصل.
والكلام إلى
ههنا مع وحدة الهمزة.
الصفحه ٣٧٢ : قرّر هذا الدليل في شرحه بأن
باب : «فاعل مفاعلة» انّما يبني من المجرد الثلاثي ، ولا يبني من «أفعل» كأكرم
الصفحه ٣٧٣ : ء والتمنع
والاقامة في خير أو شر.
(٢) عبارة المتن في
شرح النظام ورضي كالآتي : وتحرك ما قبلها قالوا : وجب