الصفحه ٢٥٠ :
لأنّ الحكم يعمّ كل ألف في الآخر على ما فصله.
والداعي لهم
إلى القلب إلى هذه الحروف كونها أظهر من
الصفحه ٢٥٦ : بلغ كان معروفا للناس ولا
يحتاج إلى ان يستفهم عنه.
(٣) الآية : ٤٣
النازعات.
(٤) الآية : ١ النبأ.
الصفحه ٢٨٦ : المذهبين ؛ توسلا إلى الادغام
والتخفيف ، وانّما دعاهم إلى العدول عن : وول ـ بواوين ـ استبعاد اتحاد الفا
الصفحه ٣٨١ :
من : دابّة ـ همزة عند من جدّ في الهرب عن التقاء الساكنين ، للهرب عنه ، وكتغيير
ما هو في حال الرفع في
الصفحه ٣٨٢ : ان يجري على منواله ، فالمناسب عدم
جعلها أصلا في شيء من المتمكّن والفعل ، (ولكن) يقع فيهما مبدلة(عن
الصفحه ٥٦١ : .
والفصل عند
كونها إسما ، نحو : أخذت من ما أخذته ورغبت عن ما رغبت عنه.
(و) كلّ من هاتين الجارّتين مع ما
الصفحه ١٢ : على ما قيل.
فقد بيّن إلى
ههنا ما هو مقتضى التعبير عن المكرّر بالمتقدّم.
ثمّ أشار إلى
بيان الثبت
الصفحه ٤٥٤ :
ببعض اللّغات كالعين عن الهمزة في لغة تميم ، وذلك عنعنة تميم ، والموحدة عن الميم
في لغة مازن إلى غير ذلك
الصفحه ٥٥ : فاعل ، فانّ نسبة الفاعليّة إلى أحدهما صريحا ،
وإلى الآخر ضمنا ، لكونه مفعولا في صريح اللّفظ ، نحو
الصفحه ٢٩٣ : : (لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا
جَانٌ)(١) ، وقال الشاعر :
فلست لانسيّ ولكن لملأك (٢)
البيت
الصفحه ٥٠٠ :
هو في السين ، وفي قلب الدال سينا اجتماع ثلاث سينات مع ان في اعتبار
الادغام عدولا عن الاظهار الّذي
الصفحه ١٩ : ، فانّ
أصله غير مستعمل أصلا ، فضلا عن الكثرة.
ثمّ انّ هذه
الوجوه الأربعة لمعرفة القلب متّفق عليها
الصفحه ١٣٨ : المجتمعة ، (وتقلب الياء الأخيرة) الأصيلة الباقية(واوا) ، لئلّا تبقى ثلاث ياآت مجتمعة ، ولم يستغنوا بذلك عن
الصفحه ٢٤٥ : كأنّه ناظر إلى نفس
الوقف الّذي هو القطع.
١ ـ (فالاسكان المجرّد) عن الروم ، والاشمام ، وهو أوّل الوجوه
الصفحه ٣٤١ :
فيه إلى أصلها نحو : عصوان ، ولم يعبأوا بانقلابها في التصغير ياء مفتوحة
كعصيّة ، لشدّة بعدها عن