الصفحه ٥٣٤ : ففي مثل ما ذكر يضطرّ إلى
اعلالين فصاعدا ، واتفاق ذلك في مثله ليس بمناف لإستكراهه ورجحان العدول عنه
الصفحه ١٢١ : .
(ويجوز التعويض
عن حذف الزائد) والأصلي ـ أيضا ـ على ما حكى عن يونس ، ويمكن ادراجه في كلام
المصنف ـ أيضا
الصفحه ٥٥٥ :
المفتوحة وصلاحية الألف لكونها كالنائبة عنها في الخطّ(نحو : ساءل) على وزن «فاعل» من المفاعلة ونحو
الصفحه ٩٦ :
من الضم إلى الكسر بمجرّد تلك المشابهة.
ثمّ لو اقتصر
على ذلك التبس بالمكبّر في نحو : صرد ، فاحتيج
الصفحه ٢٠٠ :
لكنّها يقلب في الجمع ياء وتدغم فيها الياء الاولى ، لأن انقلاب بعض حروف
العلّة إلى بعضها أولى ، مع
الصفحه ٢١٢ :
الجنس] :
(ونحو : تمر ،
وحنظل ، وبطّيخ ـ ممّا يميز واحده) عنه (بالتاء ليس بجمع) تكسير لذي التاء ، كتمرة
الصفحه ٤١٩ : ، لعدم اصالة الداعي إلى الاعلال.
وشذ ما حكاه
الكسائي عن بعضهم من قراءة للريّا تعبرون بالادغام
الصفحه ٤٩٩ : الآخر فقلبها إلى ثالث وهو التاء
خارج عن القياس ، لكنّه على شذوذه (لازم) في الاستعمال ، حيث لم يستعمل
الصفحه ١٤١ : بالعارض.
(وتقلب) وجوبا ـ (الألف الأخيرة الثالثة) سواء كانت منقلبة عن أصليّ ـ كما هو الغالب ـ ، أو ما
الصفحه ٥٦ : إلى أصل ذلك المتعدّي ، ليخرج عنه ضربته ،
فتألّم ، وحيث علمت أن فاعل المطاوع ـ بالكسر ـ ما كان مفعول
الصفحه ١٢٤ :
، على ما حكاه سيبويه عن الخليل ، ثمّ استعملت فيها من غير قصد إلى ذلك ، وإذا جمع
مثل هذا جمع التكسير قدّر
الصفحه ٣٤٤ : صرّح به ابن عصفور وغيره
، والمنع عنها مع كونهما في كلمتين في غير تينك الصورتين مخالف لنصوص النحاة وان
الصفحه ١٣٥ : عن
التاء في الثلاثة يبقى فيه الواو ، والياء ، نحو : تميميّ ، وسلوليّ ، وحسينيّ ،
للفرق بين النسبة إلى
الصفحه ١٥٠ : : في ـ لا ـ مثلا لائيّ ، ولاويّ ، ومنه المائيّة ـ لذات الشيء ـ المنسوبة
إلى لفظة ما المستفهمة عن
الصفحه ٢٣٤ : ـ ومن بكر ـ بكسرها ـ ، ومثله
قراءة أبي عمرو في رواية عنه : (وَتَواصَوْا
بِالصَّبْرِ)(٢) بنقل الكسرة إلى