الصفحه ١٤٢ : إلى ما يقبلها ، والحذف أولى.
أمّا في
الرابعة الزائدة ، فللفرق بينها وبين الأصليّة والمنقلبة عن
الصفحه ٧ : في علم
التصريف إنّما توجّه إليه بهذا الاعتبار ، وحيث أشير في التعريف إلى أنّ التصريف
باحث عن أحوال
الصفحه ٤ : غير محصورة ولا منضبطة قصدوا في كلّ علم إلى قواعد كليّة تشترك
في رجوع أحكامها إلى البحث عن أحوال أمر
الصفحه ١٤٦ : (الاولى) المدغمة(إلى أصلها) وهو الواو ان كانت منقلبة عنها ، (وتفتح) سواء اشتملت على الردّ أم لا ، وتقلب
الصفحه ٣٥٧ : ، والعدول عنه مع الألف ، والياء
والواو الساكنتين المزيدتين لغير الالحاق ، لتعذر نقل الحركة إلى الألف
الصفحه ٣٣٩ : والزمخشري في : باب ومال ، لانقلاب
الألف فيهما عن الواو.
(وأمّا : الرّبا
، ومن دار فلأجل الراء) المكسورة
الصفحه ٣٤٠ : : كراهة امالة نحو : رمى لما فيها من المصير
إلى الياء المهروب عنها بالاعلال والقلب ألفا ، قيل : وينبغي على
الصفحه ٤٨٦ :
تسعة وعشرون في لغة العرب ، واخراج الهمزة عن اعداد الحروف المستقلّة ـ كما
فعله المبرد ـ نظرا إلى
الصفحه ١٣٠ : نسبته) ـ أي نسبة ذلك المركب من الملحق والملحق به ـ يعني نسبة
ما أريد به (إلى المجرّد
عنها) ـ أي عن اليا
الصفحه ٤٤٤ :
قلب الهمزة فيهما إلى موضع الياء ، وذهب غيره إلى قلب الياء همزة على قياس
غيره من الأجوف كبوائع
الصفحه ٤٩٦ : ، فالجهر يمنع النفس عن الجريان ،
والشدّة تمنع الصوت عن الامتداد فيحتاج بيانها إلى تكلف ، ويؤدي ذلك إلى
الصفحه ١٤٠ : ء المشدّدة مع علامة النسبة ، والحاق ياء ساكنة بعدها ، (بالتعويض) بها عن الواو المحذوفة بالتصغير.
وتوضيح ذلك
الصفحه ٤٢٣ :
ثمّ ان كان
يائيا قلبت ضمّة ما قبل الياء كسرة لحفظ الياء عن الانقلاب واوا ، والالتباس
بالواويّ
الصفحه ٤٢٥ :
ـ (و) اعلال (يستحيي) وتصاريفه (قليل) ، امّا : تلووا فأصله تلويوا كتضربوا فنقلت ضمّة الياء
إلى ما قبلها بعد حذف
الصفحه ٣٤٢ : ادخل
في بيانها من تخليتها وطبعها ، لكن هذا داع ضعيف إلى تغييرها عن صورتها من غير سبب
، ولذلك حكموا بضعف