الصفحه ٢٤٦ :
الروم البصير وغيره ولا يدرك الاشمام غير بصير.
(والأكثرون على
ان لا روم ، ولا اشمام في ها
الصفحه ١١٤ : ء لولد الولد ـ فانّهما يصغران بدونها ، ولعلّ الأمام حمل
على قدّام للاتحاد في المعنى فتأمّل.
وان وجدت تا
الصفحه ٣٧٣ : مع عدم انكسار ما قبلها نحو : (أيمّة) ـ جمع امام ـ وأصله :أءممة ـ بهمزتين وميمين ـ على «أفعلة
الصفحه ٣٢٤ : إكراما ، ويمكن جعلها مبنيّة على توهم اصالة الهاء وزيادة الألف من هراق ـ بالألف
ـ.
(وأبو الحسن) الأخفش
الصفحه ٣٤٧ : يختلف في الحسن
والقبح ، (و) التفصيل انّها(تحسن) إذا لم يكن المفتوح قبلها مستعليا ولا راء(في نحو : رحمة
الصفحه ١٨٧ : ، فيقال : حسنة وحسان ، كما
يقال : حسن وحسان ، وهذا يدل على عدم انحصار تكسير المقترن بالتاء فيما ذكره
الصفحه ٢٤٧ : فاعله وهو للمدح. وغنم اسم
امرأة وهي المخصوص بالمدح. وحسن حديثها : معطوف عليها. والدنف : بالتحريك يستوي
الصفحه ٤٦ :
، وكبر ، وصغر) ـ فانّها تدل على الغرائز الّتي هي : الحسن ، والقبح ، والكبر ، والصغر ، و
«طهر» و «نظف
الصفحه ٧١ : نحوه جاءت (على «أفعل») ، نحو : أسود ، وأبيض ، وأعمى ، وأعرج ، وأبلج ، وأكحل.
(و) الصفة المشبّهة(من
الصفحه ٤٧٧ : باب التفعيل الّذي وضعه على الادغام ، فانّه لو ادغم
حصل : قوّل ـ بضمّ القاف وكسر الواو المشدّدة ـ فيقع
الصفحه ٤٨١ : يقرأ أبوك ، وامتناعه
فيها انّما هو (على الأكثر) ويجوز على الأقل كما حكيناه ، (وفي الألف) والتعرض لهاتين
الصفحه ٥٦٠ : لتضمن الإستفهام على المبتدء وهو
الموصول (وكلّ ما عندي
حسن) فإن ما هذه
تكتب منفصلة عمّا قبلها لإستقلالها
الصفحه ٢٨٣ : الشجر ، ولذي الشعر الطويل الحسن من الرجال
ـ ، محكموما عليه بزيادة الياء واصالة النونين ، فكان وزنه
الصفحه ٢٩٠ : كأسامة على ما في شرح المفصل ؛ وحسّان علم شخص ، وينصرفان إذا نكرّا.
ويجوز كونهما
من : الحسن ـ بالنون
الصفحه ٥٣٩ :
فالياء متوسطة في أصله بين الساكنين ، هما الباء الموحدة والعين الأولى ،
وتوسط حرف العلّة بين