الصفحه ٤٧٠ : التاء
دالا ، كذا قال سيبويه ، ولم يجعل الدولج موضوعا برأسه من الدلج ـ للسير في اللّيل
ـ مع مناسبته لسير
الصفحه ٤١٩ :
وهو اللبس بمجهولات سيّر ، وبيّع ، وتسيّر من بابي التفعيل والتفعّل على ما قال
الخليل ، وكالياء العارضة
الصفحه ١٩٢ :
لانكسار ما قبلها ، في جواد للفرس ، وامّا الجواد للسخيّ والسخيّة من الناس
فيجمع على اجواد ، وجود
الصفحه ٢٠٥ :
وذلك (للتّميز (١) عن «أفعل»
التفضيل) الّذي يجمع
جمع السلامة ، (و) كذلك (لا) يجمع مؤنثها أيضا جمع
الصفحه ١١٣ :
أرى غفلات
العيش قبل التّجارب (١)
واميّمة ـ بالتشديد
ـ في أمام من الجهات ، على ما حكاه أبو
الصفحه ٤٢١ :
ـ ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث اللفظي ، (ونهوّ) بتشديد الواو على «فعول» وأصله : نهوى ـ باليا
الصفحه ٤١٤ :
(وكذلك) في قلب ضمّة ما قبل الياء كسرة ، لسلامتها ، (باب) : الجمع الّذي كان على «فعل» ـ بالضمّ
الصفحه ٤٩٣ : الحرف في نفسه وقوّة الاعتماد عليه في
مخرجه ، فيكون خروجه بصوت قويّ ولا بدّ في اخراجه وبيانه من ان يكون
الصفحه ٢٠٦ : ـ ،
وارملة ـ لمن لا زوج لها ـ ، يجمع جمع السلامة كأرملين ، وارملات ، وعلى «أفاعل» ،
كأرامل ولو في المؤنث
الصفحه ٢٩٤ : لييلية في تصغير ليلة
على ما قيل ـ أهون من التزام ما ذكر مع عدم سلامة ذلك التصغير عن الشذوذ على قولهم
أيضا
الصفحه ٥٣٧ : ء ـ بالسين والتاء والمد والهمزة ـ كمستطاع
ـ ثمّ حذفت تاء الاستفعال فحصل : مساآء كما قال.(فأجاب) أبو علي في
الصفحه ٥٣٨ : في جواب أبو علي.
(فقال : ابن جنى) المبنى منه مثله كذلك هو (أويّ) بالهمزة والواو المفتوحين واليا
الصفحه ٦٧ :
وجاء في نعم
ينعم الكسر ـ في الماضي والمضارع كليهما ـ وكأنّه حمل في المضارع على مرادفه من
المثال
الصفحه ٢٠٤ :
على «افعل» للمذكر ، (نحو : احمر) ، واسود ، وابيض ، واعرج ، واعمى ، يجمع (على) «فعلان» ، نحو : (حمران
الصفحه ٣٤٠ : : كراهة امالة نحو : رمى لما فيها من المصير
إلى الياء المهروب عنها بالاعلال والقلب ألفا ، قيل : وينبغي على