الصفحه ٢٣ : .
لكن ذكر سيبويه
: أنّ أشاوى جمع إشاوة ، كأداوة وأداوى ، أو أصلها إشاية ك ـ جباوة مقلوبة لشياءة
، كأنّها
الصفحه ٤١ : » ـ بتشديد
اللّام ـ ، ـ إذا غلب بياضه على سواده ـ.
وهذان البناءآن
: في اللّون ، والعيب الحسّي ، إلّا أن
الصفحه ٧٦ :
المشهور ، عند كل من الطائفتين ، وإن لم يبلغ حدّ القياس ، والمشهور عند
الجمهور : انّ الأوّل مصدر
الصفحه ٧٩ :
(وجاء : قيتال) ، على «فيعال» ـ بالياء بعد الفاء ـ وقيل : إنّه الأصل
والقياس ، وهذه ـ الياء ـ مبدلة
الصفحه ٩٥ :
انّه صغر
الداهية الّتي أراد بها الموت ـ تهكّما ـ لتهاون الناس به ، واستصغارهم إيّاه ،
وزعم بعضهم
الصفحه ١١٢ :
الاشتمال على علامة التأنيث ، والتصغير يرد الأشياء إلى اصولها ، مع انّ
المصغر وصف في المعنى ـ كما
الصفحه ١١٥ :
للردّ إلى الأربعة ، ليمكن بناء التصغير ، وهكذا في نحوها.
والألف الخامسة
: ان تقدّمتها مدّة ثالثة
الصفحه ١٤٣ : صفتان على زنة كتف ، من
عمي البصر أو القلب ، وشجي ـ إذا حزن ـ ، وقيل : ان ما قبل الياء يفتح من أوّل
الأمر
الصفحه ١٥٤ : إلى ما يقال : من الواو مزيدة
ـ عوضا ـ.
والظاهر ان
قوله : ههنا(وليس) ذلك (بردّ) إختيار للزيادة ، لما
الصفحه ١٦٨ : كذلك ، فهذا يسمّي تداخلا في باب الجمع ، وذلك مثل :
ان يحمل فرخ على طير وولد ، وزند على عود ، وانف على
الصفحه ١٩٥ :
(اجدر) بالحمل عليه ، لتوافق المفردين في الزنة ـ أيضا ـ وكذا حملوا عليه سكرى في
سكران.
والحاصل ان
الصفحه ٢٤٠ : الزجاج والرمانيّ : إلى ان ـ أيمن ـ حرف لا اسم ، وهو
ضعيف.
(و) همزة الوصل في أيّ كلمة كانت (اثباتها
الصفحه ٢٧٧ : بقمطر ، ولا خاتم بجعفر ، ولا علابط
بقذعمل ، لتعذر الموافقة التامّة للملحق به ان بقيت على حالها من غير
الصفحه ٢٩٣ : ، ومجيء
الاناس في جمعه ، كما قال :
انّ المنايا يطّلعن على الإناس الآمنينا (٣)
(وقيل) : هو من
الصفحه ٢٩٦ :
سبروت بمعنى القفر من الأرض ، لملابسة الدليل لها ؛ بناء على ان يعتبر
المخالفة التقديريّة للأصل