الصفحه ٣١ : ، ممّا كان على هذا الوزن ، وأورد عليه ، ـ مع ـ مع عدم
التدليل على هذا التخصيص ـ انّ لفظ(نحو) من المتن
الصفحه ٤٧ : المتعدّي المضموم ، فلذلك (٢) جعلوه من مفتوح العين أصالة.
ثمّ انّ ظاهر
كلام سيبويه والجمهور انّه حوّل من
الصفحه ٥٥ : ثمّ) ، ـ أي ومن أجل أنّ «تفاعل» للمشارك في الفاعلية صريحا
ـ ، (نقص مفعولا) واحدا (عن «فاعل») ، وهو
الصفحه ١٠٢ : زال بالتصغير ، فلذلك ذهب بعضهم : إلى ان تصغيره قويم ـ بتشديد الياء
ـ.
ثمّ ان اعترض
على ما ذكر من
الصفحه ١٥٧ : ياء التصغير ، اللهمّ
إلّا ان يخص تجويز الاقامة مقام المعوض عنه بما إذا لم يطرد السماع على خلافه
الصفحه ١٧١ :
جمعه : إذا كان بمعنى العضو فالمذاكير على خلاف القياس ، وزعم الأخفش : انّه جمع
بلا واحد كعباديد ، كذا
الصفحه ٢٥١ :
وكادت الحرّة
أن تدعي أمت (١)
ومسلمة : رجل ،
والغلصمت : الحلقوم ، وبعدمت : أصله بعد ما لتكرير ما
الصفحه ٢٧٥ :
النون فيقال : لعلّي كما يقال : انّي ، كأنّي ، فاجريت مجراها في الزيادة.
ثمّ فسّر كونها
حروف
الصفحه ٢٩٥ : ـ على ان يكون التاء الأخيرة أصليّة والاولى زائدة
؛ على عكس ما ذهب إليه ، مع المناسبة في الحروف والمعنى
الصفحه ٣١٣ :
(و) كما ان ما ذكر رباعي (كذلك ـ سلسبيل ـ خماسي) على «فعلليل» ـ بثلاث لامات مع زيادة الياء ـ (على
الصفحه ٣٧٩ : ، وآلآن ، فيجوز في مثل ذلك قلبها ألفا والتسهيل.
وقد تزاد ألف
بين المجتمعتين في كلمتين ، حرصا على بقا
الصفحه ٣٨٤ : ـ ، بل الحامل عليه عدم
النظير له في كلامهم ، فأصله : حييان وكان القياس ان يقلب يائه الثانية ألفا
لتحركها
الصفحه ٤٢٣ :
ثمّ ان كان
يائيا قلبت ضمّة ما قبل الياء كسرة لحفظ الياء عن الانقلاب واوا ، والالتباس
بالواويّ
الصفحه ٥٢٧ :
الميم لكونها قبل الياء ، وان كان ما يوزايه من الأصل مضموما وليس فيه
ادغام لعدم المثلين فيه ان كان
الصفحه ١٣ :
لحيّ باليمامة ، أو لقرية ، وقيل : انّه أعجميّ ولذا جعل السببان في منع
صرفه العلميّة ، والعجميّة