الصفحه ٣٤٤ : ،
وكذا نحو : هل ران (٣) ـ أي غلب ـ لانقلابها عن الياء ، ونحو : تترى ـ بفوقانيتين
أوّلهما منقلبة عن الواو
الصفحه ٥١٨ : الأوّل لينا.
وامّا قراءة
البزي : (كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ)(٢) و(هَلْ تَرَبَّصُونَ)(٣) ونحوهما ـ بالتا
الصفحه ٣٢٧ : ء ـ إذا أسرع ـ (دون ألفهما) ؛ فانّ التضعيف والألف في الآخر ، والواو ، من الغوالب ؛ والأصلي غيرها
اثنان
الصفحه ٤٨٨ : : انّها من الأيسر أسهل على أكثر الناس ، وامّا المنع من النطق بها من الأيسر
فلعلّه تعسف.
(وللّام ما دون
الصفحه ٥٥٨ : ءان
ـ فحذفت صورت الهمزة.
(وقد تكتب الياء) في نحو : مستهزئين دون الواو في نحو : مستهزؤن لأن
اجتماع
الصفحه ٤٧٣ : فانّها لم يضارع بها الصاد ، والمختار عند محققي
الشارحين الموافق لما يظهر من شرح المفصل انّ المعنى : دون
الصفحه ٣٢٩ :
الغوالب خارجة عن الاصول ؛ دون الحاصلة على تقدير زيادة بعض آخر ، (فان خرجتا) معا عن الاصول (رجّح
الصفحه ٣٢٦ : يوقع نفسه في البلايا ـ دون
الفوقانية الواقعة في أوّله ؛ فان فيه أربعة غوالب : الفوقانية ، وإحدى
الصفحه ٣٢٥ :
وسطا على ما في شرح المفصل.
وقد علم إلى
ههنا ما يغلب زيادته.
[تعدّد غلبة الزيادة] :
ثمّ انّه
الصفحه ٢٣٩ : لذلك على ما ذهب إليه سيبويه ، وقال الكوفيّون
: انّها زيدت ساكنة لتقليل الزيادة ثمّ حركت على أصل التقا
الصفحه ١٧٤ : ما قبل الياء المتحركة.
وشذّ ضياف ـ في
ضيف ـ ان ثبت وروده ، (دون الواو) ، كحياض ـ في حوض ـ ، لتأديته
الصفحه ٢١١ :
التاء ـ غالبا ـ في الأعجمي ، وجوبا ـ في المنسوب بالاستقراء ، وقيل : في
وجه المناسبة انّ الأعجمي
الصفحه ٣٠٨ : ، لكن ترجح الأوّل بشذوذ زيادتها ـ ثالثة ـ متحرّكة.
وقيل : انّها
معطوفة على قوله : نونها ـ أي ودون نون
الصفحه ٥٦٥ : أخفّ لفظا لسكون الوسط ،
والأخف لفظا كأنه أجدر بالزيادة في الخط التابع للفظ.
(ومن ثمّ) أي ومن أجل أن
الصفحه ٢٧ : في الفاء ـ وهي
: الحركات الثلاث دون السكون لتعذّر الابتداء به ـ ، في الحالات الأربعة في العين
، وهي