الصفحه ٢٨٥ : ) ـ بضمّ الفاء وفتح العين وسكون اللّام وكسر النون بعدها التحتانية ثمّ
التاء ـ على ان يكون النون وما بعدها
الصفحه ٢٩٨ :
عينا من قلبها واوا ، خلافا لمن ذهب إلى انّها تبقى ويكسر ما قبلها ، ورجّح
كونها «فعولة» من : مان
الصفحه ٣٠٥ : هذه الزنة لم يخرج
عن الاصول ؛ سواء كانت النون أصليّة على ان يكون كسفرجل ، أو مزيدة للالحاق كشرنبت
الصفحه ٣١٤ : الدجاجة ـ إذا صاحت ـ من مادّة القوق ، وصيصية ، والصّيص ـ للحصن ـ ، فمن
المحتمل أن يعتبر الاشتقاق فيه
الصفحه ٣١٧ :
وقال قوم زعموا
: جواز زيادة الواو في الأوّل انّها فيه زائدة ، وقيل : انّه خماسي الاصول ،
كسفرجل
الصفحه ٣٢٠ :
الكلمات لغير الالحاق والتضعيف على وجه يدخل في بنيتها كانت المعجمة أيضا
كذلك ، فكان عليهم ان
الصفحه ٣٣٧ : المناسبة لها ؛ والأخير انّما يكون سببا لها(على وجه) من غير أن يكون متفقا عليه ، فهذه أسباب الامالة
الصفحه ٣٤٨ : لها في الياء ، (فان سمّى بها فكالأسماء) هي في جواز الامالة ان تحقق فيها سبب لها ؛ كما إذا
سمّى
الصفحه ٣٧٢ : ، والأساس ، وديوان الأدب.
والدليل الثالث
تقريره : انّه قد صحّ وثبت مجيء آجر يواجر مواجرة على «فاعل
الصفحه ٣٨٥ :
اعطيت ، وأعليت.
(و) أيضا في (أنّ الياء وقعت فاء وعينا ولاما في : ييّيت) الياء ، من باب التفعيل
الصفحه ٣٨٩ :
في الماضي ، وفي المضارع أيضا للمتكلم (١) تبعا للماضي ، فقال ابن مالك : انّه مقصور على السماع
الصفحه ٣٩٠ : ء
الله تعالى ـ.
ثمّ انّ الأصل
في حذف الواو هو المضارع الغائب الّذي فيه الياء ، (وحمل أخواته نحو : أعد
الصفحه ٣٩٤ : اصولها جدير بالمحافظة عليها وعدم التغيير إلّا ان يقوي
الداعي إليه ، وليس ههنا من الاستثقال ما يقوي على
الصفحه ٤١٤ : يقلب واوا مع استثقال الجمع ، بل قلب كسرة ليبقى الياء الّتي هي أخف.
ثمّ ان قلب
الياء المضموم ما قبلها
الصفحه ٤٣٣ : بصيغة المثنى (نحوه) أي نحو ما ذكر من نحو غزوا وما بعده في انّ اللّام لا تقلب ألفا بل تبقى
مفتوحة قبل