الصفحه ٥٣ : ) حال كون ذلك الأصل ، (متعلّقا بالآخر للمشاركة) ، والمقصود انّه لنسبة أصله من حيث اعتبرت مشاركة أحد
الصفحه ٧٧ : : (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا كِذَّاباً ،) وقيل : انّه في قراءة التخفيف مصدر كاذب اقيم مقام مصدر
كذّب ، نحو : تبتّل
الصفحه ٩٩ :
على المعنى المقصود من بنائها ، فكأنّها أولى بالمحافظة بقدر الامكان من
هيئة غيرها ، مع ان بنا
الصفحه ١٠٧ :
ثمّ ان اعلال
الواو الّتي ـ تلى ياء التصغير ـ بقلبها ياء ، والادغام هو الأصل ، (وتصحيحها في باب
الصفحه ١٢٢ :
وهو جمع القلّة فصغر ، (أو) يردّ جمع الكثرة(إلى واحده) ان كان له واحد ، (فيصغر) ذلك الواحد(ثمّ يجمع
الصفحه ١٣٨ : حذف الزائدة ، حذرا
عن مخالفة قياس الاعلال ان لم تقلب الواو ياء مع مقارنتها للياء الساكنة السابقة
الصفحه ١٥٠ : كلام بعضهم بأن أصلها الياء.
ثمّ انّ
المنسوب إليه : قد يكون على حرفين ، أمّا بالوضع أو بحذف شيء منه
الصفحه ١٦٩ :
عند أبي عمرو في الرهن ، وقال الأخفش : انّه جمع الرّهان جمع الرّهن مثل :
كتب وكتاب ، فهو جمع الجمع
الصفحه ١٧٣ :
ويمكن ان يكون الأضلع جمع الضلع ـ بالسكون ـ كرجل وارجل.
(و) الغالب في «فعل» ـ بكسرتين ـ (نحو
الصفحه ٢١٨ :
الاعراب بعد التركيب ، ولذلك زعم : انّ السكون في هذه الأسماء ليس للبناء ، بل
للوقف ولو بالنيّة ، كما في
الصفحه ٢١٩ : ، فحيث منع عنه اللبس
قلبت ألفا ، ليجري ذلك مجرى حذفها لما في القلب من اذهابها بالكلية ، مع انّ الألف
الصفحه ٢٣٥ :
ومنه ، وعنه ـ بضمّ
النون وسكون الهاء ـ في : منه ، وعنه ، لأن أوّل الساكنين ان كان صحيحا فهو يتحرّك
الصفحه ٢٥٤ :
وزعم الكوفيون
: انّ الألف جزء من ـ أنا ـ في الوضع فحذفت ـ وصلا ـ تخفيفا ، واعيدت ـ وقفا ـ للحاجة
الصفحه ٢٥٥ :
(ومه) في ـ ما ـ الاستفهامية الّتي ليست بمجرورة ، كما يحكي
عن أبي ذؤيب انّه : ورد المدينة عند وفات
الصفحه ٢٨٤ : بزيادة الألف ، والميم أصليّة مع
انّ الغالب في الميم الواقعة أوّلا وبعدها ثلاثة أحرف ان تكون زائدة