الصفحه ٣٠٧ : ؛ لأنّ الحكم بالزيادة حينئذ ليس لخروج الزنتين عن الاصول.
وما زعمه بعضهم
من انّه خارج ممّا فقد فيه
الصفحه ٣٢٤ : ، فلا دلالة فيه على
أنها نفسها من حروف الزيادة ، وفيه لغة اخرى وهي : أهرق ، يهرق ، إهراقا ، كأكرم ،
يكرم
الصفحه ٣٣٢ : بسرعة ـ فنادر كالمعدوم على ما قيل
، فتأمّل.
(و) ان اشتمل تقدير زيادة أحد الحرفين على الوزن الأغلب
الصفحه ٣٤٦ : بمطر منصب
جون السحاب ، (وقيل) : انّ العكس المذكور(هو) المذهب (الأكثر) ، وان وقعت الراء المكسورة قبل
الصفحه ٣٥٢ : » : انّ القرآن نزل بلغة قريش وليسوا بأصحاب نبرة
ولو لا ان جبرئيل «عليهالسلام» نزل بالهمزة على النبيّ
الصفحه ٤١٧ :
وشذ حوج على
زنة ديم في جمع حاجة ، والقياس : حيج ، وهذا بخلاف ما يصح مفرده فان قياسه ان يتبع
المفرد
الصفحه ٤٥٠ : أصليا
أم زائدا وان كان بطريق الاعلال أو تخفيف الهمزة.
والمراد بكونه
في مكانه : ان يكون فاء ان كان ذلك
الصفحه ٥١٣ :
الادغام من حيث هو موجبا للالتباس.
ويقال في
المضارع : يقتل ـ بفتح حرف المضارعة وفتح ما بعده ان
الصفحه ٥٣٨ : ان جمع بالواو ويحصل : أوين
ان جمع بالياء فاضيف إلى ياء المتكلّم وسقطت النون وقلبت واو الجمع ان جمع
الصفحه ٥٤٩ : كتبها على قياس الوجه الأوّل.
وعبر المصنف
عنه بقوله أصلها للتنبيه على انّ النكتة في التزام تلك الطريقة
الصفحه ٤ :
(فاجبته سائلا) وترك ذكر المسؤل عنه لظهور أنّه لا يصلح لذلك غير الله
تعالى ـ سبحانه ـ ، (متضرّعا
الصفحه ١٤ : ] ـ بضم القاف ـ وإن كان على «فعلال» باللّام لكنّه [ضعيف] والفصح كسره ، وربّما يقال : انّه روميّ ، وقرطاط
الصفحه ٢١ : ـ على «فعلآء»
كحمراء ، وانها اسم جمع لشيء ، كالطرفاء لطرفة ـ وهي شجرة ـ ، فقلبت لامها ـ وهي
الهمزة
الصفحه ٣٦ : الرباعي ، وقال وزنه «فنعليل».
ودليل الأكثر ،
أن النون متردّد بين الزيادة والأصالة ، والحكم في مثله
الصفحه ٥٠ : ، وهو «أفعل» بمعنى جاء وقت استحقاق فاعله أن يوقع عليه أصله المجرّد نحو : (أحصد الزرع) إذا جاء وقت أن