الصفحه ١٤٨ : المدينة ، وآخر بالشام ، (وجلوليّ) في النسبة إلى جلولاء ـ لموضع ببغداد بخانقين (١) ـ وآخر بفارس على ما قيل
الصفحه ١٣٥ : عن
التاء في الثلاثة يبقى فيه الواو ، والياء ، نحو : تميميّ ، وسلوليّ ، وحسينيّ ،
للفرق بين النسبة إلى
الصفحه ٢٥٥ :
(ومه) في ـ ما ـ الاستفهامية الّتي ليست بمجرورة ، كما يحكي
عن أبي ذؤيب انّه : ورد المدينة عند وفات
الصفحه ٣٥٥ : ـ لضرب من السلاح ،
ولحديدة اللجام القائمة بالحنك ، ففي جميع هذه ونظائرها تبدل الهمزة إلى الساكن
قبلها
الصفحه ٥٥٤ :
أصليا أم منقلبا(مثل : أحد) بالفتح وأصله : وحد بالواو (واحد) بضمّ الأولين لجبل معروف بالمدينة
الصفحه ١٦٥ :
باعتبار اسناد اسم الفاعل الباقي على معناه إلى ملابس غير ما هو له ، على ما فصّل
في موضعه.
(و) منه : قولهم
الصفحه ٣١٦ : جماعة في الواو ؛ إذ من شأنها في الأوّل ان يتطرّق إليها الانقلاب إلى
الهمزة إذا كانت مضمومة ، كاجوه في
الصفحه ١٢١ : للعدول عن حكمها فيها ، كذا في شرح
المفصل ، وذلك يعم ماله واحد من لفظه من أسماء الجموع ك ـ ركب عند من قال
الصفحه ١٩٦ : الثالثة هي الواو ولا تدخله تاء
التأنيث ، وذلك (نحو : عجوز) ـ وعجوزة بالتاء من كلام العوام ـ ، ونحو : قلوص
الصفحه ٢١٣ : ـ للحمر من الكمأ ـ (وجبأة) (عكس تمر وتمرة) ، لكونها مجرّدين من التاء للواحد ومعها للجنس ، هذا عند بعضهم
الصفحه ١٣٦ : ، فلو نسب إلى سليمة من غير الأزد ، وعميرة من غير كلب وجب
ان يكون على ما هو القياس ، وكأنّهم قصدوا
الصفحه ٥٤ :
نظم الغير ، فلعلّ الأصل حوّل إلى هذا المعنى ، بضرب من التوسّع ، ثمّ
اشتقّت منه (١) المشاعرة
الصفحه ١٣٧ : (في) النسبة إلى فقيم ، ـ مصغّرا ـ لأبي حيّ من (كنانة) ، (وملحيّ) كقرشيّ ـ أيضا ـ (في) النسبة إلى مليح
الصفحه ١٥٩ :
شرح المفصل.
وجوز الجرمي :
النسبة إلى كل من الجزئين بانفراده ، كبعليّ أو بكيّ ، وأبو حاتم
الصفحه ١٦١ : فالمصحّح يحذف منه
العلامة ، كما مرّ ، فيرجع إلى الواحد.
(والجمع) المكسر ـ أيضا ـ (يردّ إلى الواحد) الّذي