الصفحه ١٢٩ : ، فالمصغر
المشتق لا يجوز اعماله إلّا في الفاعل الّذي لا بدّ منه في المشتق ، (فمن ثمّ جاز ضويرب زيد) من غير
الصفحه ٥٢ :
صاحب أصله ، نحو : قيّح الجرح ، ـ صار ذا قيح ـ.
وبمعنى صيرورة
فاعله أصله المشتقّ منه ، ك ـ روّض المكان
الصفحه ٢٧٨ : الحروف ، فترد أحدهما إلى الآخر ، أو كليهما
إلى ثالث ، فاذا كان في المشتق من الحروف العشرة ما لم يكن في
الصفحه ٢٩٣ :
(و) كذلك (إنسان) اختلف فيه : فقال البصريون : هو «فعلان» مشتق (من : الانس) ، لأنه يأنس ، بخلاف
الصفحه ٢٩٥ : ، على ان اصوله حروف
سبرت على أحد أوزان (١) ، وهو مشتق منه بزيادة الواو وان كان ذلك الأصل مهجورا
، فهو من
الصفحه ٢٩٦ : مشتق منه بزيادة الألف مع الحاق التاء
في آخره ، فهو من المزيد الرّباعي.
(وقيل) : انّه «تفعالة» مشتق
الصفحه ٥ : المختلفة ، كألفاظ المشتقّات من المصدر ، والجمع ،
والمصغّر.
وأحوال الأبنية
هي : العوارض الّتي إعتبر الواضع
الصفحه ٩٠ : فيها (١) عن القياس باعتبار انما يستتبعه ويؤدّي إليه ـ أعني
إرادة المكان المعدّ من المشتق الّذي يراد به
الصفحه ٩٨ : الفرق بين مصغريهما ، وكأنّه لم يعكس ، لمدخليّة الهيئة في الصفات
ـ كغيرها من المشتقات ـ في الدلالة
الصفحه ١٠٢ : الردّ إلى الأصل ـ في الاعلال الغير اللّازم ـ بالعيد ـ لليوم
المعروف ـ فانّه مشتق من العود ـ لعود الفرح
الصفحه ١٨٩ : ، ولمّا كثر لزوم الميم توهمت أصليّة ،
وتوهمت الألف زائدة ، ومن ثمّه بنى منه : تمكن ونحوه من المشتقات
الصفحه ٢٨٤ : ، (فعلى) ـ بكسر الفاء وفي آخره الألف المقصورة ـ (لقولهم : معز) بحروفه ومعناه من غير ألف ، فهو مشتق منه
الصفحه ٢٨٥ : المشتقة منه ، (لمجيء الاولى) على : «فعلى» كصغرى ؛ للمؤنثة الواحدة ، (والاول) كصغر على : «فعل» ـ بضمّ الفا
الصفحه ٢٨٧ : ، (٢) من الزهو والفخر ، (لأنّه) مشتق (من : قحل) الشيخ كمنع قحولا ، كعلم قحلا ، (أي يبس) جلده على عظمه ، فهو
الصفحه ٢٨٨ : بعدها الياء
الساكنة ـ ، لأنه مشتق ـ بزيادة قاف وياء ـ للالحاق بحلتيت ـ ونون ، لتكثير الحروف
والمبالغة