الصفحه ١١٥ :
للردّ إلى الأربعة ، ليمكن بناء التصغير ، وهكذا في نحوها.
والألف الخامسة
: ان تقدّمتها مدّة ثالثة
الصفحه ٤ : غير محصورة ولا منضبطة قصدوا في كلّ علم إلى قواعد كليّة تشترك
في رجوع أحكامها إلى البحث عن أحوال أمر
الصفحه ١٠٦ :
الواو : فلوقوعها بعد ياء التصغير الساكنة ، وأمّا الألف : فلاضطرار إلى
تحرّكها ، لوقوعها بعد يا
الصفحه ١٩٩ : للعاقل جاز جمعه على «فواعل» ، كعوالم في عالم ـ اسما ـ.
[جمع
ما آخره ألف التأنيث] :
و (المؤنث بالألف
الصفحه ٤٠٩ : همزة(في نحو : أوائل ، وبوائع) ، ممّا وقعتا فيه بعد(ألف باب) الجمع الأقصى الّذي بعد الألف فيه حرفان
الصفحه ٢٠٢ : الألف الّتي لها مذكر على «افعل» وذلك في اسم التفضيل ، (نحو : الصّغري) مؤنث الأصغر ، والكبرى مؤنث الأكبر
الصفحه ٢٥٠ :
لأنّ الحكم يعمّ كل ألف في الآخر على ما فصله.
والداعي لهم
إلى القلب إلى هذه الحروف كونها أظهر من
الصفحه ٢٦٨ : (ما كان آخره ألف مفردة) منقلبة كانت عن الواو والياء ، أو مزيدة للتأنيث ، أو
للالحاق ، واحترز بالمفردة
الصفحه ٣٤٦ : الألف فهي لازمة البعد
عنها ، للزوم انفتاح ما قبلها ، وربّما ظهر من كلام بعضهم الاجماع على عدم تأثيرها
الصفحه ١١٨ : ، حيث
وقع مجرورا بالكاف ـ باعلال قاض.
وجواز الوجهين
فيه : لأنّ النون والألف فيه زائدتان للالحاق
الصفحه ١٢٧ :
وألف العوض في
مصغر الممدود زيدت قبل الهمزة عند المبرد ، لأنّه لمّا تصرّف فيه بالتصغير نزّل منزلة
الصفحه ٢٠١ : بالألف : فما كانت منها مقصورة الألف ـ وليس لها مذكر على «أفعل»
ـ ان كان لها مذكر على «فعلان» (نحو : عطشي
الصفحه ٢٤٩ : على ما
يناسب قول أبي عليّ ، وقد تحذف الألف ـ وقفا ـ للضرورة ، كما حذفها لبيد عن
المعلّى في قوله
الصفحه ٤٨٦ : انّها ليس لها صورة مخصوصة في الرسم بل هي تكتب بصورة
الألف والواو والياء كأنه ضعيف ولام ألف مركب ، وعدّه
الصفحه ٥٥١ :
(ومنه لكنّا هو
الله) فان أصله لكن
أنا كما مرّ ولذلك يكتب بالألف.
(ومن ثمّ) أيضا(كتبت تاء التأنيث