الصفحه ١١٤ : ء ـ لوقوعها
بعد كسرة التصغير ، فتدغم في الياء ، ويحصل حويليّ ـ بالتشديد ـ ، وقد يقع الألف
سابعة ك ـ بردرايا
الصفحه ٢٥٥ : السابع
وهو (الحاق هاء السكت) (لازم في) كل كلمة بقيت بعد حذف شيء منها على حرف واحد ، من غير ان يصير كالجز
الصفحه ٣٤١ : ، وكسيان في الكساء ، فعندهم يتحقق فيه سبب الامالة.
٧ ـ (و) سابع الأسباب
أعني : (الامالة) الواقعة بسبب من
الصفحه ٤٩٠ :
لذلك.
(و) السابع (الصاد) الكائنة(كالزاي) في النطق باشرابها صوتها كما في : الصراط
الصفحه ١٠ : «فاعل» ومنصور على «مفعول».
إلّا المدّغم
في أصليّ فانّه يعبّر عنه بما بعده ، مثل : إدّارك ، وازّيّن
الصفحه ٢٧٨ : المشتق منه حكم عليه
بالزيادة ، كناصر ، ومنصور ، من نصر.
(وعدم النظير) بأن يلزم ـ من الحكم بأصالة حرف أو
الصفحه ٨٥ :
بناء
اسم المرّة والنوع
ثمّ انّهم
كثيرا ما يقصدون الدلالة في المصدر على واحدة من مرّات الفعل
الصفحه ٣٧١ : » كقتال ،
والتاء للمرة ، واعترض عليه بجواز كونها كالكتابة ، مصدر كتب على ان يكون مصدر أجر
يأجر من المجرد
الصفحه ٤٥٧ : شذوذه ومخالفته للقياس (لازم) في استعمالهم ، وقد مرّ الكلام فيه.
(و) ابدال الألف (من الهمزة) كائن (في
الصفحه ٣٠١ :
التذكير فيه كما مرّ ، وانّما حكم بتماثلهما(لمجيء منجنين) لغة فيها ، وهي لا يمتاز عنها إلّا باليا
الصفحه ٣٩٥ : فقلبت فيهما ألفا وحصلت ألفان
فحذفت إحداهما بإلتقاء الساكنين ، والتاء عوض كما مرّ في باب المصدر ، فهذان
الصفحه ٥٥١ :
(ومنه لكنّا هو
الله) فان أصله لكن
أنا كما مرّ ولذلك يكتب بالألف.
(ومن ثمّ) أيضا(كتبت تاء التأنيث
الصفحه ٥١ : المبالغة كما مرّ ، متعدّيا كان (نحو : قلته وأقلته) ، يقال : قلت البيع ـ بكسر القاف ـ وأقلته ، أي فسخته ،
أو
الصفحه ٨٦ : الزوائد باثباتها وزيادة التاء للمرة ، (نحو : أتيته إتيانة ، ولقيته ... لقاءة) ـ بالحاق التاء على : إتيان
الصفحه ١١١ : ء ـ كما مرّ ـ ، وحذفت مع تعويض التنوين على الوجه
المتقدّم ، ويقال : أحيوي ـ باثبات الياء مفتوحة في النصب