الصفحه ١٢٦ : ، ويقع في كلّها ـ بعد ياء التصغير ـ أمّا ياء للاضطرار
إلى تحريكها ـ لوقوعها بعد ياء التصغير كما مرّ في
الصفحه ١٢٨ : المعنى موصوف مع الصفة كما مرّ.
(و) كذلك رفضوا ـ أيضا ـ تصغير أسماء الشرط والاستفهام ، (نحو : اين ، ومتى
الصفحه ١٢٩ : مفعول ، أو صفة مشبّهة ، لأنّ المصغر في حكم الموصوف والصفة ،
فقولنا : ضويرب في قوّة ضارب حقير ، كما مرّ
الصفحه ١٣٤ : «فعيلة» كما فرقوا بين نمر ، وعضد.
ثمّ انّ المصنف
اكتفى عن التعرّض لحذف تاء التأنيث بما مرّ ، وكذا فيما
الصفحه ١٤٠ : :
ان تصغير مهوّم ـ مهيوم ـ بحذف الواو الزائدة ـ كما مرّ في تصغير مقدّم من قدّم ـ ،
ثمّ قلبت الواو
الصفحه ١٤٤ : بتمامها مع ياء النسبة ـ ، فالأوّل (كامويّ) ، (و) الثاني اميّيّ على ما مرّ ، لأنّه بعد حذف الخامسة مثل
الصفحه ١٦١ : فالمصحّح يحذف منه
العلامة ، كما مرّ ، فيرجع إلى الواحد.
(والجمع) المكسر ـ أيضا ـ (يردّ إلى الواحد) الّذي
الصفحه ١٦٧ :
أمّا : مصحح وقد مرّ حكمه في مقدّمة الاعراب ، وربّما انساق إليه الكلام ههنا
بالمناسبة ، وامّا : مكسر وهو
الصفحه ١٧٧ : وفتح التحتانية ـ في جمع تارة
، ـ بمعنى المرّة ـ وألفها منقلبة عن الياء ، وقيل : عن الواو ، فالياء في
الصفحه ١٨١ : مرّ ـ من قاعدتهم في
التفريع باسكان العين من نحو : ابل ، وعنق ، بخلاف مفتوح العين نحو : تمرات ، لخفة
الصفحه ١٩٣ : الثالثة هي الواو ، وتنحصر ـ أيضا
ـ في مفتوح الفاء كما مرّ ، ويستوي فيه المذكر والمؤنث ، وفي كليهما يجمع
الصفحه ٢٠٧ : مختص بالأجوف كما مرّ ، (نحو : ميّت) ، وجيّد ، وأصلهما : ميوت وجيود ، فقلبت الواو ياء لاجتماعها مع اليا
الصفحه ٢٢٥ : شيء واعتبر عمل
الجازم مرّة اخرى فسكن اللّام وحذفت الألف بالتقاء الساكنين ، فلمّا دخلت هاء
السكت
الصفحه ٢٢٧ : أوّل
الساكنين فيهما مدّة فتحذف كما مرّ.
وبالجملة
فتحريك الأوّل لازم في كل ساكنين متلاقيين ليس أوّلهما
الصفحه ٢٢٩ : ) (١) ، توسلا إلى تفخيم الجلالة وان أجاز الأخفش الكسر كما
مرّ.
(وكجواز الضم) في الساكن الأوّل للاتباع لما بعد