الصفحه ٣٨٥ : ـ أي كتبها ـ عند من قال : ان
الأصل في لفظ الياء ييي ـ بثلاث ياآت ـ قلبت الثانية ألفا لتحركها وانفتاح ما
الصفحه ٤١٤ : الأبواب.
(٢) البيت قائله
معلوم ، وفي بعض الكتب : وكنت إذا الخ بدل قوله : وانّي إذا ، وميزرى باليا
الصفحه ٤٦٦ : .
(٢) البيت قائله
مجهول. وفي بعض الكتب : «واتت صواحبها» والشارح وضح معناه.
والشاهد في قوله : «هذا الّذي» حيث
الصفحه ٥٤٦ :
مسمى لملفوظاتها في وضع اللفظ لأنّ المتبادر من الجيم إذا كتب إليك أكتب جيما مثلا
، ومن الجيم الملفوظ في
الصفحه ٥٤٧ : يصلح مسماه
للكتابة والنطق لكونه ملفوظا وذلك كالقرآن ، والحديث ، والشعر ، وأسماء الكتب.
ثمّ انّه بنى
الصفحه ٥٤٨ : كغيرها.
(و) لكنها كتب (في) فواتح السور الشريفة الّتي وقعت هي فيها من (المصحف) على نهج واحد هو مقتضي
الصفحه ٥٥٧ :
صورته) لو كتب بصورة
الألف الّتي كانت له قبل الإتصال بالغير إذ يصير صورته لا لا وكأنها مستكرهة
لكونها في
الصفحه ٥٦٢ : ـ لأنّ البناء دليل شدّة إتصالهما ـ بإذ ـ.
(فمن ثمّ كتب
الهمزة) الّتي هي جزء
من ـ إذ ـ عند الوصل (يا
الصفحه ٥٦٧ : اللّام من جملتها لو كتب بلام واحدة لربّما إلتبس ـ بإلّا ـ في
الرسم وحمل عليه البواقي كذا يقال.
وههنا
الصفحه ١ : ربّه ورحمته ، وشفاعة سيّد المرسلين وعترته ، محمّد الشهير بكمال
الدّين بن محمّد الشهير بمعين الدّين
الصفحه ٢١٧ :
النَّبِيُ)(٢) ، و(ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(٣) ، بحذف اللين الملاقي للام التعريف
الصفحه ٢٩ : ، وإبل أن هذه فروع في
الأوزان المردودة إليها ، وتلك اصول. «نظام الدين»
الصفحه ٨٠ : .
(٢) وقال نظام الدين
: والتفعال ـ بالكسر ـ شاذ نحو : التبيان والتلقاء ولم يجيء غيرهما.
والتلعاب : بمعنى
الصفحه ١٧٢ : قوله :
اما اقاتل عن
ديني على فرسي
او هكذا رجلا
إلّا بأصحابي (١)
ولعلّ
الصفحه ٢٠٩ : ) ـ رابعة ـ (أو غير مدّة
يجري مجراه) في صورة الجمع ،
__________________
(١) وقال نظام الدين
: فهذا تمام