الصفحه ٥٠٦ : نحو : محّم فانّه ضعيف كما مرّ.
(والحاء) المهملة تدغم (في العين) وفي (الهاء) لكن ذلك على خلاف القياس
الصفحه ٥١٢ : الادغام ، وجوازا للتخفيف ان كانت عينا لها نحو : اقتتل
كما مرّ ولم يجب لاختصاص وجوب ادغام المثلين المتحركين
الصفحه ٥٢٠ :
العين على ما مرّ في الاعلال ، وامّا غيره من «استفعل» فلا يجوز فيه ادغام تاء
الاستفعال بالاتفاق ، لسكون
الصفحه ٥٢٩ : حصل
دعائي قلبت الهمزة ياء والياء ألفا حصل : دعايا كما مرّ في الاعلال من نحو : خطايا
ومطايا.
(و) عند
الصفحه ٥٦٩ :
ودخله لام الجر والإبتداء(نحو : للّحم ـ وللّبن) فنقصوا الألف من نحوهما لما مرّ من اللّبس بالنفي
الصفحه ٤٠ :
ـ كما مرّ في تمندل ـ ، وكذا الألف في «تفاعل» لأنّها لا تكون للالحاق إلّا بدلا
من الياء في الطرف كما في
الصفحه ٥٧ : أصله المجرّد مرّة بعد اخرى ـ ، (نحو : تجرّعته) ـ أي شربت الشراب جرعة بعد جرعة ـ ، فيدلّ على تكرّر
الصفحه ٧٦ : المتعدّي من غير المسموع في أيّة لغة كانت ، والثاني
مصدر اللّازم في أيّة لغة كانت كما مرّ.
(ونحو : هدى
الصفحه ٩٧ : حمل عليه اسم
__________________
(١) فان قلت : بحثنا
عن الألف والنون المشبهتين ، وقد مرّ انّهم أمّا
الصفحه ١٠٣ : .
والمدّة
الثانية الأصلية يردّ إلى أصلها ، كما مرّ في باب ، وموقظ.
(والاسم) المتمكّن الّذي حذف منه حرف من
الصفحه ١٠٨ : ء ـ كما مرّ ، فتحذف
الأخيرة نسيا وتجري الحركات ـ الثلاث ـ الاعرابية مع تنوين الصرف على ما قبلها ،
والألف
الصفحه ١١٢ : مرّ ـ وصفة المؤنث تلزمها العلامة.
ولو اشترك
ثلاثي ـ بغير تاء ـ بين المذكر والمؤنث فتصغيره بدون التا
الصفحه ١١٣ : السماء ـ فان همزتها منقلبة عن الواو فيعود باعلال مصغر ـ كساء
ـ إلى ذي الثلاثة ـ كما مرّ ـ ، وك ـ عقيبة
الصفحه ١٢٢ : الوصفية بالتصغير كما مرّ ، وان لم يجز جمع
الغلام بهما حيث لم يكن علما لمذكر عاقل ولا صفة يقبل التاء باطراد
الصفحه ١٢٤ : استحقارها من بعض الوجوه.
وقد مرّ ـ أيضا
ـ انّ التصغير من خواص الاسم ، (ونحو : ما احيسنه) ـ ممّا صغر فيه