الصفحه ١٣١ : الكتب ذكروا كأنّه حديث رسول الله (ص).
(٣) وفي بعض النسخ :
ميّة وهو الظاهر.
الصفحه ١٦١ :
فيه ، والعمدة الاستقراء ، (فيقال : في كتب ، وصحف ، ومساجد ، وفرائض) ، وأقوام ، (كتابيّ ، وصحفيّ
الصفحه ١٦٩ :
عند أبي عمرو في الرهن ، وقال الأخفش : انّه جمع الرّهان جمع الرّهن مثل :
كتب وكتاب ، فهو جمع الجمع
الصفحه ١٨٨ : » بضمّتين ـ نحو : (حمر ـ غالبا ـ) ، وقد يستغني بجمع الكثرة عن القلّة ، كما يقال : أربعة كتب ، وثلاثة جدر
الصفحه ١٩٩ : جاء انث ـ بضمّتين ـ وكأنّه جمع اناث ، نحو : كتب في كتاب على ما
قيل.
(و) ان كانت ممدودة ، (نحو
الصفحه ٢٠٥ : يسوغ القياس عليه وعند غيره خاص
بضرورة الشعر.
(١) هكذا كتب في جميع
نسخ هذا الشرح ولكن في شرح الشافية
الصفحه ٢٤٨ : الألف ، فزعم أبو عليّ في بعض
كتبه وفاقا لسيبويه فيما زعمه المصنف ورجّحه : انّها في النصب مبدلة عن
الصفحه ٢٥٢ : الوقف على تائه
بلفظها ، ولرسم الخط حيث كتب مطولة.
(و) تشبيه التاء(في) الجمع المؤنث بالألف والتاء ، نحو
الصفحه ٢٩٥ : بمعنى الدليل الحاذق في اختبار الطرق ؛ وهذا المعنى غير مذكور في تفسيره في
شيء من الكتب المعتبرة ؛ وبعد
الصفحه ٣٢٨ : ـ على ما سمعه
الجوهري عن أشياخه وقال : قد أثبت في بعض كتب اللّغة بالخاء المعجمة ، يقال : عجين
أنبجان
الصفحه ٣٣٠ : عدم الثاني نظر يظهر من كتب اللّغة
، ولم يحكم على ـ مأجج ـ بالميم بأنه «فأعل» بزيادة الهمزة كشأمل وان
الصفحه ٣٣٦ : يكن جامعا ، وأهل
الحجاز لا يميلون إلّا قليلا ، وقد وقعت في القراآت السبع على تفاصيل يظهر من كتب
القرا
الصفحه ٣٥٠ : ، ومنفرد ، خلافا لابن مالك في بعض كتبه ، حيث اعتبر التطرّف ، وسواء
كانت الراء والفتحة في كلمة مثل : ما ذكر
الصفحه ٣٧١ : » كقتال ،
والتاء للمرة ، واعترض عليه بجواز كونها كالكتابة ، مصدر كتب على ان يكون مصدر أجر
يأجر من المجرد
الصفحه ٣٧٢ :
قوله : لكنّه عزيز ممنوع كيف وقد وقع التصريح بوروده وورود تصاريفه في
الكتب المعتبرة كالمحكم