الصفحه ٦٢ :
وواضح وكان مولى المنصور
وبعد ذاك ابن يزيد منصور
وجاء يحيى بعده
الصفحه ١١١ : يخلع. وأقاموا بعده
قلاوون الصالحي (٢) ، ففوّض إليه الخليفة ، ولقّب الملك المنصور ، وكتب له
تقليد هذه
الصفحه ١١٦ :
إلى صفر سنة ستّ
وتسعين ، فخلع وتسلطن حسام الدّين لاجين المنصوريّ ، وشقّ القاهرة ، وعليه الخلعة
الصفحه ٢٠٨ : ، ثمّ أبو المنصور بن حورس
النصرانيّ ، ثم كتب للحاكم ومات في أيامه.
وكتب للحاكم بعده
القاضي أبو الطاهر
الصفحه ١٥ : عيسى
بن يزيد الجلوديّ.
ثمّ ولي عبدويه بن
جبلة سنة خمس عشرة.
ثمّ ولي عيسى بن
منصور مولى بني نصر
الصفحه ٢٢ : عادته ، فعاجله الله في هذه السنة. وولي
بعده ابنه العزيز أبو منصور نزار ، فأقام إلى أن مات سنة ستّ
الصفحه ٧٨ : بكر بن الأمير
علي القبّي بن أمير المؤمنين الرّاشد بالله بن أمير المؤمنين المسترشد بالله أبي
منصور
الصفحه ٨٢ : ، فأوصى الأمراء بردّ العهد إلى وليّ عهد
المستكفي ، فلمّا تسلطن ولده أبو بكر المنصور (٣) عقد مجلسا يوم
الصفحه ٩٠ : عقبه ، فلا يزال على سدّة العلياء قعوده ، ولدست
الخلافة به أبّهة الجلالة كأنّه ما مات منصوره ولا أودى
الصفحه ١١٢ :
بخير سيف مشحوذ
ماضي العزائم ، ومازج بين طاعتهما في القلوب وذكرهما في اللسان ؛ وكيف لا والمنصور
هو
الصفحه ١١٤ : الأشرف السلطانيّ الملكيّ المنصور مكتفية بأنواره المضيئة الساطعة.
وزمام كلّ صلاح
يجب أن يشغل به جميع
الصفحه ١٢٣ : ثالث جمادى (١) الآخرة سنة إحدى وتسعين ، فخلع وسجن بالكرك ، وأعيد حاجي
إلى السلطنة. ولقّب الملك المنصور
الصفحه ١٤٧ : مصر من ابن أخيه المنصور محمد العزيز عثمان (١) ؛ وكتب له الصّاحب ضياء الدين (٢) نصر الله بن الأثير
الصفحه ١٦٩ :
وولي شرف الدّين
أحمد بن منصور الدمشقيّ ، ثمّ عزل نفسه في سنة ثمان
الصفحه ١٨٠ :
ووزر أيضا للمقتدي
، وبعده ولده عميد الدولة شرف الدين أبو منصور