الصفحه ٧٦ : للأشرف. ثمّ خطب مرّة ثالثة بالمنصورية بحضرة
السلطان والقضاة ، وحضّ على غزو التتار واستنقاذ بلاد العراق من
الصفحه ٦٠ : العشرين وستّمائة ، واشتراه الأمير علاء الدين البندقداري
الصالحي ... وشهد موقعة المنصورة بدمياط ، ثم كان
الصفحه ٤٦ : ثمان وعشرون سنة ، ودفن في قبّة الإمام الشافعيّ.
فأقيم ولده ناصر
الدين محمد ، ولقّب المنصور ، فاستمرّ
الصفحه ٢٠ : بن المنصور إسماعيل ، وهو ببلاد إفريقيّة بعث مولى
أبيه جوهر (١) ؛ وهو القائد الروميّ ، في مائة ألف
الصفحه ٣١ : المنصور ؛ فلم يلبث
إلا شهرين وخمسة أيّام ، ومات في السادس والعشرين من جمادى الآخرة
الصفحه ١٢٢ : ، ركب الجائي على الأشرف في سابع المحرّم ، فكسر ، وطلب يوم الثامن ،
فساق حتّى أرمى نفسه في البحر ، فغرق
الصفحه ٨٠ : المعظّمة ،
بجميع ما نسب إليهما في كتاب العهد الشريف المسطّر بأعاليه ، على ما نصّ وشرح فيه
المؤرّخ بالسابع
الصفحه ١٥٥ : ، فلم يزل على هذه الولاية إلى أن مات يوم
الأحد سابع عشر رجب سنة خمس وستّين.
قال ابن السبكي في
الطبقات
الصفحه ١٩٩ : وسبعمائة.
وولّي الأمير عزّ
الدين أيبك المنصوري ، وولّى ناصر الدين محمد السنجيّ ثمّ عزل في شوّال سنة أربع
الصفحه ١١٠ : مات يوم الخميس سابع عشري المحرّم سنة ستّ وسبعين وستّمائة بدمشق.
وقام بعده في
الملك ولده الملك السعيد
الصفحه ٧٤ : صحبته إلى دمشق ، فدخلاها يوم الاثنين سابع
ذي القعدة ، وصلّيا فيها الجمعة. ثمّ رجع السلطان إلى مصر وسار
الصفحه ١٢٥ :
ثمّ أخوه العادل
استقلّا
بالملك أياما
بها وولّى
ثمّ تولّى الملك
المنصور
الصفحه ١١٥ :
ومن فوق قماشهم
بحلق وإبزيم وجلواز كبير ، يسع نصف ويبة أو كثر ؛ فأبطل المنصور ذلك كلّه بأحسن
منه
الصفحه ١٢ : وخمسين ، فأقام إلى سنة إحدى وستين.
ثمّ ولي عيسى بن
لقمان اللخمي (٥).
ثم ولي واضح مولى
المنصور سنة
الصفحه ٥٩ :
الأوّل سنة خمس
وخمسين ، وأقيم بعده ولده عليّ ولقّب المنصور ، وعمره نحو خمس عشرة سنة ، فأقام
سنتين