الصفحه ١١٣ : المنصوب
حال الوقف ، ثم حمل سائر التثنية والجمع على ذلك وعليه الفراء.
السابع
: أنها التنوين
نفسه ؛ لأن
الصفحه ١٣٦ : ، وهو نا للمتكلم ومن معه أو المعظم نفسه نحو : قمنا
وضربنا ومر بنا ، ثم حكم هذا القسم أعني الضمير المتصل
الصفحه ١٣٩ : حذفها
في الوقف وحملوا عليه والكرامة ذات أكرمكم الله به.
١٣٢ ـ ونهنهت نفسي بعدما كدت أفعله
أي : بها
الصفحه ١٤٥ :
وقد تحصل عن
ذلك ثلاثة مذاهب حكيتها في المتن.
الثاني
: نحن للمتكلم
معظما نفسه نحو : (نَحْنُ
الصفحه ١٤٩ : عائد على من المفهوم من معنى الكلام
المتقدم ، فإذا قلت : قام القوم علم المخاطب وحصل في نفسه أن زيدا بعض
الصفحه ١٥١ :
١٥٨ ـ وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها
وقوله :
١٥٩ ـ فإن أنت لم ينفعك علمك فانتسب
الخامسة
: أن
الصفحه ١٥٧ : راوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي) [يوسف : ٢٦] ، و (يا أَبَتِ
اسْتَأْجِرْهُ) [القصص : ٢٦] ؛ إذ لم يتقدم التصريح بلفظ
الصفحه ١٥٨ :
أي : النفس
التي هي بعض الفتى ، وجعل من ذلك (اعْدِلُوا هُوَ
أَقْرَبُ) [المائدة : ٨] ، أي : العدل الذي
الصفحه ١٦٦ : اتفاقا لعدم الضميرين المؤذنين بالضعف نحو : ظننته هو نفسه
القائم ، وإنما يتعين فصلية هذا الضمير في صورتين
الصفحه ١٧٠ : ء إلى نفسه ، وجوز
الكوفيون فيه الإتباع على البدل أو عطف البيان ، واختاره ابن مالك ؛ لأن الإضافة
في مثل
الصفحه ١٨٦ : وَمِنْ
أَسْفَلَ مِنْكُمْ) [الأحزاب : ١٠] ، وقوله : (هُنالِكَ تَبْلُوا
كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ) [يونس
الصفحه ١٩٦ : به
من آل عزّة عامر
وقال :
٢٣٣ ـ فقل للّت تلومك : إنّ نفسي
وحذفها وكسر ما
قبلها قال
الصفحه ٢١٩ : نحو : جاءني الذي ضربت نفسه وحاءني
الذي ضربت وعمرا خلاف ، فالأخفش والكسائي على الجواز ، وابن السراج
الصفحه ٢٣١ : ، وإلا فلا.
(ش) الجملة إن
كانت نفس المبتدأ في المعنى لم تحتج إلى رابط نحو : «أفضل ما قلته أنا والنبيون
الصفحه ٢٥١ : .
وقال الكسائي
وهشام والفراء وابن كيسان : الحال نفسها هي الخبر ، ثم اختلفوا فقال