الصفحه ١٨ : ذكرناه من أن الحرف لا يدل على معنى في نفسه هو
الذي أجمع عليه النحاة وقد خرق إجماعهم الشيخ بهاء الدين بن
الصفحه ١٦١ : ؛ لأن
الخبر يدل عليها ويبينها ، قال ومنه :
١٨٤ ـ هي النفس تحمل ما حمّلت
وهي العرب تقول
ما شاءت ، قال
الصفحه ٢٥٢ : المبتدأ ، وقد جمعت الوضعين
فاحتاجت إلى ضميرين ، حتى لو أكدت كرر التوكيد نحو : ضربي زيدا قائما نفسه نفسه
الصفحه ٤٠٠ :
مالك وابن الخباز ،
وقيل : تعريه من العوامل اللفظية مطلقا ، وقيل : الإهمال ، وقيل : نفس المضارعة
الصفحه ٧ :
على علماء عصره ، وقال عن نفسه : لما حججت شربت من ماء زمزم لأمور ، منها : أن أصل
في
الصفحه ٢٠ : بالرفع على الابتداء فضرب هنا مثلا اسم مسماه ضرب الدال على الحدث والزمان
، وقد صرح ابن مالك نفسه في
الصفحه ٢٢ : نفسه.
التاسع
ـ مباشرة الفعل : أي : ولاؤه من غير فاصل ، وبذلك استدل على اسمية كيف قال تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ٢٤ : نحو : أكرم ، والنون له جمعا أو مفردا معظما نفسه نحو : (نَحْنُ نَقُصُ)
[يوسف : ٣] ، والتاء للمخاطب
الصفحه ٢٥ : : (قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ
مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ
الصفحه ٣١ : ما يقتضي أن إطلاقه على هذا حقيقة ،
وعلى ما في النفس من المعاني التي يعبر عنها وعلى اللفظ المركب أفاد
الصفحه ٣٤ : بلفظه ، وأما الضرب الذي يوجد بعد ذلك فهو متعلق الطلب لا نفسه.
وقال قطرب :
أقسام الكلام أربعة خبر
الصفحه ٣٨ :
الرجل عن حاجته أبان عنها ، ومنه حديث : «والثيب تعرب عن نفسها» (١) ، والإجالة : عربت الدابة جالت في
الصفحه ٣٩ : ، وبأن فيه تخصيصا للفظ ببعض إطلاقاته
اللغوية ، بخلاف ما إذا جعلناه نفس الحركات والحروف ، ففيه نقل اللفظ
الصفحه ٨٩ : المشهور
أن هذه الأحرف نفسها هي الإعراب وأنها نابت عن الحركات وهذا مذهب قطرب والزيادي
والزجاجي من البصريين
الصفحه ١٠٨ : الفعل في الفرعية فحمل عليه ، ولهذه العلة نفسها جمع الجامد
إذا كان علما ؛ لأن تعريف العلمية فرع فأشبه