الصفحه ٦٨ :
والهداية ، ولكنّه يكفر في قلبه بالحق ، ولا يؤمن إيمانا حقيقيّا بيوسف
وبربه.
بينات من الآيات
الصفحه ٧٢ :
العادات والممارسات السيئة على قلبه المتكبّر الجبّار ، فكان يرى الباطل حقّا
والعكس ، الى هذا المستوى الهابط
الصفحه ٨٤ : اليقين ، ففوّض أمره الى ربّه ، لذلك لا يحتمل قلبه الجدل في تلك
الحقائق التي سردها.
(وَأُفَوِّضُ أَمْرِي
الصفحه ٩٩ : الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ)
المجادل في
آيات الله يغلق منافذ قلبه عن النور. أو ليست آيات الله في
الصفحه ١٠٠ : لها يتنافى وحالة الكبر التي في قلبه.
بلى. إنّما
يجوز الجدال في آيات الله إذا كان يملك الإنسان الحجة
الصفحه ١٠١ : ، ويعرف من أين يدخل في قلب هذا البشر
الساذج ، ولولا الاستعاذة بالله تضعف النفس أمام وساوسه وأمانيه
الصفحه ١٠٤ : قلبه فيكون كالبصير ، والذي هو أعمى حتى لو اقتربت
منه حقائق الكون جميعا لا يعيها ولا يستوعب دروسها
الصفحه ١٠٥ : الذي تحيط به حقائق الكون فلا يستوعبها ، ولا يعيش
قلبه في أجوائها ولا تعيها بصيرة نفسه ، بل هو في ظلام
الصفحه ١٤١ : ، يؤدّب الله بها من اصطفاهم من عباده الأكرمين!
كم هي صعبة (وعظيمة
في ذات الوقت) أن يستخلص قلب الداعية من
الصفحه ١٤٢ : ، وأصفى أموالهم ،
والملك عليهم ، فرفض إلّا تبليغ دعوته.
ولو خالط حبّ
الدنيا قلب الداعية أثّر من حيث يدري
الصفحه ١٦٥ : بما يحتوي من
بشارة وإنذار.
(بَشِيراً وَنَذِيراً)
ولا يدع الكتاب
نافذة على القلب إلّا وينفذ منها
الصفحه ١٦٦ : وبينك قد سدّت بالحجاب.
(وَفِي آذانِنا وَقْرٌ
وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ)
فمن أعرض قلبه
ثقل
الصفحه ١٦٨ : في القلب ، وأثر على السلوك وممارسة للطقوس .. ومن أبر علائمه الزكاة والإيمان
بالآخرة ، فمن منع زكاة
الصفحه ١٧١ : ، ربطا متناسقا ، ومؤثّرا في قلب الإنسان ، من الميزات التي
يتّسم بها القرآن الحكيم في منهجه التربوي
الصفحه ١٨٨ : مسارها قيد
شعرة؟! وأيّ قدرة وعلم لربّنا الذي أجرى في قلب الذرّة المتناهية في الصغر سننه
النافذة التي لا