«كن لما لا ترجوا أرجى منك لما ترجو ، فان موسى ابن عمران ذهب يقتبس نارا لأهله ، فانصرف إليهم وهو نبيّ مرسل» (٥)
__________________
(٥) نور الثقلين ج (٤) / ص (١٢٧).