الصفحه ٣٨٨ : إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ
بِالْهُدى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨٥) وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٩٤ : ضَلالٍ مُبِينٍ)
ان الهدى ينسجم
مع سنن الله في الخلق ، بينما يتنافر الانحراف معها ، وبالتالي فالذي يتّبع
الصفحه ٤٣٠ : الْمُبِينُ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ
ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ٤٣٤ : الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ)
لستم أول من
كذب ، فقبلكم أمم قد كذبت ، وحاق بها العذاب ، فاعتبروا
الصفحه ٤٥٧ : إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ
لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ* وَأَنِ اعْبُدُونِي
الصفحه ٤٦٣ : إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) أَوَلَمْ
يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا
الصفحه ٤٧٢ :
فهو الذي
ينزلها متى ما شاء بحكمته وبعد ان تنتهي فرصة القوم.
(وَإِنَّما أَنَا
نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ١٣ : تحدثنا عن رسالات الله كما سورة الفرقان بالتذكرة بالله لأنها السبيل
الى معرفة الوحي.
ويمضي السياق في
الصفحه ٥٧ :
[٦٣] وهبط
الوحي على قلبه الشريف :
(فَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ
الصفحه ٧٠ : سامية من وحي تلك الحقائق ، فمن آمن برب العالمين ، وعرف أنه الخالق
الهادي ، والمطعم الساقي ، والشافي
الصفحه ٧٣ : الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ)
الذين ضلوا
وأضلوا بعد علم.
[٩٢] الوحي يفك
العلاقات الاجتماعية الفاسدة التي قد
الصفحه ٨٨ : الوسط الاجتماعي لقوم عاد إلّا أنه كان
حنيفا عن ثقافة قومه ، ولم يتأثر بها لأنه اتصل مباشرة بالوحي
الصفحه ١٣٣ :
الشيطان ، وحقيقة يهتدي إليها بالوحي والعقل.
والحق والباطل
يختلطان في الدنيا لتكون الدنيا دار
الصفحه ١٣٦ :
وحي الله ، وكان من هذه الفئة الضالة : فلاسفة اليونان وتابعوهم الذين اعتمدوا على
تصوراتهم في معرفة
الصفحه ١٤٦ : قصة موسى : كيف تلقى الوحي ، حين آنس نارا ، فباركها الله ومن حولها
، وناداه : (إِنَّهُ أَنَا اللهُ