الصفحه ٤٤٨ : المعنى الالتزامي من تواريه عن الجدران ، لما
عرفت من أنّه لا بدّ من اتحاد المسافة في الأمارتين ، إذ خفا
الصفحه ٤٧٨ :
التوالي في العشرة بمعنى أنّه لا يخرج من محلّ الإقامة إلى محلّ الترخّص مطلقاً أو
يشترط عدم صدق الإقامة
الصفحه ٥١٠ : والأهل من دون إشارة إلى اعتبار الملك بوجه ، وفي الأخبار (٣) الواردة فيمن سافر بعد دخول الوقت وهو في منزله
الصفحه ٥٢٩ : يقول أحد به غير مضرّ ، مع أنّه يمكن أن يقال : إنّ المراد من الأقلّ
ليس الأقلّ من خمسة بل من العشرة يعني
الصفحه ٥٩٠ : والعود ممنوعان
بل هما عين الدعوى على ما هو الظاهر ، مضافاً إلى أنّه ينافي ما أجمعوا عليه من
أنّ إقامة
الصفحه ٥٢ : ، لأنّ المتبادر من لفظ الصفّ مجموع القطر الذّي يشغله جسد المصلّي
في السجود وغيره لا خصوص موضع قيامهم
الصفحه ١١٦ : خبرٍ آخر (١) من قوله : «إذا سبقك الإمام بركعة فأدركته وقد رفع رأسه
فاسجد معه ولا تعتدّ بها» وضعف السند
الصفحه ١٧٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
من
الصفحه ٣٧٢ : أنّ المسافة بينهما بريد أربعة فراسخ من دون زيادة ولا نقصان
كما تقتضيه روايتا عمّار المتقدّمتان
الصفحه ٣٧٥ :
ابن حريز عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : من قدم مكّة قبل
التروية بعشرة أيّام وجب عليه
الصفحه ٤١٢ :
الناس معه بالنخيلة أيّاماً ثمّ أخذوا يتسلّلون ويدخلون الكوفة وتركوا
المعسكر خالياً ، فلا مَن دخل
الصفحه ٤١٧ :
الثاني من الأُمور الّتي بنينا عليه التقريب في الحديث.
وأمّا الثالث :
وهو أنّ علّة القصر هو
الصفحه ٥٨٠ : التمام إلى أن يخرج إلى
المسافة وهو المطلوب. ثمّ قال : يلزم من هذا الدليل انقطاع السفر بمجرّد الشروع في
الصفحه ٥٩٩ : العجب
منه إذ هذا التفصيل لم يعرف لأحد قبله وهو قريب من قول الأردبيلي ، وأعظم شيء
نقله إجماع المسلمين
الصفحه ١٠ : (٣)» واستظهر ذلك من ثقة الإسلام والصدوق لاقتصارهما على
ذكر صحيحة سليمان بن خالد كما في «الكافي (٤)» وعلى ذكر