الصفحه ٢١١ : .
______________________________________________________
صرّح به أكثر الأصحاب (١) لقول الصادق عليهالسلام (٢) : «لا ينبغي أن يقدّم إلّا من شهد الإقامة» ولا فرق
الصفحه ٤٦٢ : مولانا صاحب الرياض دام ظلّه ، قال في «الرياض»
فيعتبر خفاء الجدران هنا كالأذان بلا خلاف إلّا من بعض
الصفحه ٢٢٨ : بالمتيمّم ففي «المنتهى (٦)» لا نعرف فيه خلافاً إلّا من محمّد بن الحسن الشيباني.
وفي «التذكرة (٧)» فإن فعل
الصفحه ٢٩٨ : المعتضدة بالإجماعات فضلاً عن الشهرات
وإلّا لم يبق اعتماد على خبر أصلاً ، إذ ما من خبرٍ إلّا ويمكن فيه
الصفحه ٤١٢ : الكوفة رجع ولا مَن أقام معه صبر ، فلمّا رأى ذلك
نزل وما معه من الناس إلاّ رجال من وجوههم وجعل يستنفر
الصفحه ٣٦٩ : من أوطانهم
إلاّ إذا ثبت انقطاع سفره بالعزم على الإقامة في مكّة قبل مسيره إلى عرفات أو
ببقاء ملكه
الصفحه ٦٢٨ : كان ينبغي لمثبت تلك المسألة القول به هنا
، ولا يمكن التخلّص من ذلك إلّا بأحد امور : إمّا إلغاء ذلك
الصفحه ٢٢٧ : . وقال في «التذكرة (١)». إنّه إذا كان ذا دين فكرهه القوم لذلك لم تكره إمامته
والإثم على من كرهه وإلّا
الصفحه ٤٢٩ : سلم له الطرفان إذا خرج بعد الزوال
ودخل قبله.
وهذا الوجه وإن
كان أجود من سابقيه إلاّ أنّه يرد عليه مع
الصفحه ٣٧٢ : أنّ المسافة بينهما بريد أربعة فراسخ من دون زيادة ولا نقصان
كما تقتضيه روايتا عمّار المتقدّمتان
الصفحه ٣٨٠ : من عرفات إلاّ لكونهما من مواطن التخيير ، ولو كان حكم الإقامة باقياً
في الخروج إلى ما دون المسافة لوجب
الصفحه ٣٠٨ : وخالف
الصدوق في «الفقيه (١) والخصال (٢)» في أصل المسألة فذهب إلى المساواة بين هذه الأماكن
وبين غيرها من
الصفحه ٢٢٠ : عشر ، ولعلّ ذلك
سهو من قلم الناسخ وإلّا فالموجود ثلاثه عشر.
وقال السيّد
عزّ الدين في «الغنية
الصفحه ١٢٤ : فرق
بين السجدة والسجدتين إلّا من حيث كون الزائد ثمّة ركناً وهنا ليس كذلك وهو غير
صالح للفرق بعد
الصفحه ٢٩٧ : «الذكرى (١٣) والروض (١٤)» ومذهب الإمامية إلّا الصدوق كما في «الوسائل (١٥)» ولا خلاف فيه إلّا من الصدوق كما