الصفحه ٦٠٧ : أدام الله حراسته في رسالته المسمّاة ب «مبلغ النظر» : إنّ خبر زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام المروي في
الصفحه ٦٣١ : والنظر في
العلوم الشرعية والمعارف الإلهية التي هي أعظم عطاياه وألذّ نواله. والصلاة
والسلام على محمّد خاتم
الصفحه ١٠١ :
تخيّر المأموم بين التسليم والانتظار وهو أفضل ما نصّه : وفي إلحاق مثل هذا السفري
بالحضري في الكراهة نظر
الصفحه ١٢٥ :
وفي إدراك فضيلة الجماعة في هذين نظر
الصفحه ٨٥ : فتبطل
الصلاتان ويمنع العدول ، ثمّ إنّه في «المدارك» نقل عن المحقّق الثاني أنّه قوّى
عدم الالتفات إلى
الصفحه ١٥٣ : : تجب عليه القراءة ، لأنّ الأمر يدلّ على الوجوب ، ثمّ قال :
وفيه نظر ، لأنّه كذلك ما لم يعارضه غيره وقد
الصفحه ١٥٦ : أن يقرأ يكله إلى الإمام» وهو ظاهر في
الكراهة ، لشيوع استعماله فيها ، مع قوّة احتمال وروده هنا لدفع
الصفحه ١٩١ : الوقت ، وفي القضاء نظر.
وفي «الدروس (١٥) والبيان (١٦) والموجز الحاوي (١٧) وكشف الالتباس (١٨
الصفحه ٢٤٨ : لإطلاق النصّ بالرجوع إلى المرجّحات الآتية من غير ذكر لذلك فيه ولا
إشارة إليه ، مع قصور التعليل عن إفادة
الصفحه ٣٣٢ : .
ولو سلك أبعد
الطريقين وهو مسافة قصّر وإن قصر الآخرُ ، وإن كان مَيلاً إلى الترخّص. ويقصّر في
البلد
الصفحه ٣٩٧ : لإرادة العموم فلا ينافي
التعليل الظاهر في الخصوص ، هذا مع قطع النظر عن الأدلّة الكثيرة الدالّة على
اشتراط
الصفحه ٥١٧ : المشهور. وما أجد له مستنداً ، فلا ينبغي النظر إليه والبحث في تحقيقه
بأنّه يتحقّق في المرتبة الثانية أو
الصفحه ٢٤ : ء ، وفي «الذكرى» في الجواز نظر (١٢). وفي «الذخيرة» فيه وجهان (١٣). وفي «نهاية الإحكام (١٤) والمدارك (١٥
الصفحه ٦٩ : ء
الاقتداء بالنظر وفرض الأضرّاء الاقتداء بالسماع إذا صحّ لهم التوجّه ، انتهى.
وفي «التذكرة (٩) وإرشاد
الصفحه ١٠٤ : مأموماً أو إماماً بقوم ما صلّوا أصلاً أو صلّوا منفردين بغير تقيّة؟
فيه نظر والظاهر عدم الفهم من الأخبار