الصفحه ٥٠ : ، عن أبيه ، عن أم معبد ـ رضي الله عنها ـ قالت : مرّ بي بخيمتي غلام سهيل بن
عمرو ، [أزيهر](١) ومعه قربتا
الصفحه ٥٦ : يكن بي ظمأ إتّباع صنيع محمد صلّى الله عليه وسلم فأمّا من النبيذ
فمرّة اشرب منه ومرة لا أشرب (٢).
قال
الصفحه ٧٣ : ،
بنحوه.
١١٧٤ ـ إسناده صحيح.
(١) في الأصل (مرّة) والصواب ما أثبتّ ،
إذ لم أجد راويّا بهذا الإسم أصلا
الصفحه ٨٥ : مرات ـ من حيث
يطلع قرن الشيطان ـ يعني : المشرق ـ.
__________________
١١٧٥ ـ إسناده صحيح.
رواه
الصفحه ١٠٠ : من نعم الصدقة إذ مرّ به
رجلان ، فقال : من أين أقبلتما؟ فقالا : من بيت المقدس ، فعلاهما بالدّرة ضربا
الصفحه ١٠٣ :
ثنا عبيد الله الأشجعي ، قال : ثنا سفيان الثوري ، عن [أبي سنان](١) ضرار ابن مرّة ، عن عبد الله بن
الصفحه ١٣٧ : : حين خرج إلى
حنين ، فدعاني وأجلسني بين يديه ، فمسح على ناصيتي ، وبارك عليّ ثلاث مرات ، ثم
قال : اذهب
الصفحه ١٧٣ :
منه ، فلما نصبوا الرماح على جنبتي الوادي ، وعلم ما يدخل في المسجد من ذلك
، وزنوه مرة أخرى وقدروا
الصفحه ٢١٣ : الأعمش ، عن عمرو بن مرّة
، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : لمّا نزلت هذه الآية
الصفحه ٢٦٦ : مرة ، عن طلق
بن حبيب ، قال : قال عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ : يا أهل مكة ، الله الله في
حرم الله
الصفحه ٢٨٥ : المدينة. فقال
سعيد ـ رحمة الله عليه ـ : لطواف أطوفه ، وصلاة ركعتين ، أحبّ إليّ من إتيان
المدينة ثماني مرات
الصفحه ٣٢٥ : ، وأظهرهم تبتلا ، وأنه
مرّ يوما بسلّامة (٣) ـ جارية كانت لرجل من قريش ، وهي التي اشتراها يزيد بن
عبد الملك
الصفحه ٣٣٦ : بن يوسف ، قال : ثنا خالد بن يزيد
بن صبيح المري ، عن طلحة بن عمرو المكي ، عن عطاء ، عن ابن عباس ـ رضي
الصفحه ٣٤٢ : [بن](١) عطاء ، قال : كنت مع أبي بفناء الكعبة ، إذ مرّ بنا رجل
أصلع ، أرشح ، أفحج ، كأن أنفه بعرة
الصفحه ٣٥٩ : : الصلاة يا أمير المؤمنين ، فقال : أصبح. فقال : الصلاة يا أمير
المؤمنين ، فقال : أصبح ثلاث مرات ، قال