الصفحه ١٦ : ، فجعلت تظهر الزّهد في كل واحد من النوعين ، وتطرح كلّا من الصنفين ،
وترى التشاغل عنهما أولى من الاشتغال
الصفحه ٣٦٢ : وينقّط عليه ، قال فدفع إليّ
القصيدة التي أوّلها : [من الطويل]
أتحت ضلوعي
جمرة تتوقّد (٣)
وقال
الصفحه ١١٩ : ، وكان
يسمى : «ملقي القناع» لأنه أول من ألقى القناع بعكاظ. والبيت في الأصمعيات (١١٧) ،
والإيضاح (٩٥
الصفحه ٢٨٦ : القسم الأول من الحجج ما لا يبقى معه لعاقل ، إذا هو تأمّلها ، شكّ في بطلان ما
تعلّقوا به ، من أنه يلزمنا
الصفحه ٨٣ : يكون ، أو
أنه لا ينبغي أن يكون ، فمثال الأول : [من الطويل]
أيقتلني
والمشرفيّ مضاجعي
الصفحه ٢١٣ : يقتضي أن تكون قد ظننت ذلك». ومثال ذلك قول الأوّل : [من السريع]
جاء شقيق
عارضا رمحه
الصفحه ٢٢٠ : الفعل ، بل أنها تنفي أن يكون الفعل الذي
قلت إنه كان من الأوّل ، قد كان من الثاني دون الأوّل. ألا ترى أن
الصفحه ١٥٢ : ) ، وقوله : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ) ، تأكيد ثان أبلغ من الأوّل ، لأن من كان حاله
الصفحه ٢٣٢ : (١).
(٢) البيت لعويف بن
معاوية بن عقبة بن حصن الفزاري ، ويسمى عويف القوافي لبيت قال فيه :
سأكذب من قد كان
الصفحه ٧٠ :
وبيت الفرزدق :
[من الكامل]
والشّيب ينهض
في الشّباب كأنّه
ليل يصيح
بجانبيه
الصفحه ٢٠٨ :
أعالج منها
حفرها واكتدادها
وأرضى بها من
بحر آخر ، إنّه
هو الرّيّ أن
ترضى
الصفحه ٣٥١ : (٢)
وقول زياد : [من
الطويل]
وإنّا وما
تلقي لنا إن هجوتنا
لكالبحر ،
مهما يلق في البحر
الصفحه ١٤٩ : وجب للأولى بوجه من
الوجوه. وإذا كان كذلك ، فينبغي أن تعلم المطلوب من هذا العطف والمغزى منه ، ولم
لم
الصفحه ١٧٤ : : [من
الوافر]
فإنّي ، جبان
الكلب مهزول الفصيل
الذي هو دليل على أنه مضياف ، فالمعاني الأول المفهومة
الصفحه ٩٥ : ، ويكون الكلام في الأول
مع من هو أشدّ إعجابا بنفسه ، وأعرض دعوى في أنه يحسن حتى إنّك لو أتيت ب «أنت»
فيما