الصفحه ٣٢٢ : ، وحنظلت الشجرة : صار ثمرها مرّا ، قال
الشيخ شاكر : «الأبيات لعامر بن حطّان الخارجي وهو أخو عمران بن حطّان
الصفحه ٢١٩ : للنبي صلىاللهعليهوسلم : «إنك لن تستطيع أن تحوّل قلوبهم عما هي عليه من
الإباء ، ولا تملك أن توقع
الصفحه ١١٤ : ، فانظر إلى
بيت البحتري : [من الخفيف]
قد طلبنا فلم
نجد لك في السّؤ
دد والمجد
الصفحه ٣ : والإحسان ، الذي علّم القرآن ، وخلق
الإنسان ، فعلمه البيان.
وأصلي وأسلم
على النبي العدنان حامل لوا
الصفحه ٩٧ : الاسمين يقدّمان أبدا على الفعل إذا نحي بهما هذا
النّحو الذي ذكرت لك ، وترى هذا المعنى لا يستقيم فيهما إذا
الصفحه ٣٨ :
الجملة بحث ينتقي لك من علم الإعراب خالصه ولبّه ، ويأخذ لك منه أناسي العيون
وحبّات القلوب ، وما لا يدفع
الصفحه ٨١ :
هو؟ وكان يصح أن يكون سؤالا عن الفعل أكان أم لم يكن؟ لكان ينبغي أن يستقيم
ذلك.
واعلم أن هذا
الذي
الصفحه ٨٢ : وقته ، لكي يتبيّن كذبه إذا لم يقدر أن
يذكر له وقتا ويفتضح. ومثله قولك : «من أمرك بهذا منّا؟ وأيّنا أذن
الصفحه ٨٩ : » ، وليس لك ذلك في الوجه الثاني.
فلو قلت : «ما زيدا ضربت ولا أحدا من الناس» ، كان فاسدا على ما مضى في
الصفحه ١٥٦ : شرّهم ، وأن يوهموهم
أنّهم منهم وإن لم يكونوا كذلك (١) ، لكان لا يكون عليهم مؤاخذة فيما قالوه ، من حيث
الصفحه ١٦٥ : و «إذا»
لكذا ، ولكن لأن يتأتّى لك إذا نظمت شعرا وألّفت رسالة أن تحسن التخيّر ، وأن تعرف
لكلّ من ذلك موضعه
الصفحه ١٨٠ :
فغنّها ، وهي
لك الفداء
إنّ غناء
الإبل الحداء (١)
فانظر إلى قوله
الصفحه ٣٤٦ :
على شيء ، ثم لا يحصل منه العلم بذلك الشيء ، إذ لا معنى لكون الشيء دليلا
إلّا إفادته إيّاك العلم
الصفحه ٢١١ : يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ) [الحج : ١٧] ، «الذين آمنوا» اسم «إنّ» ، وما بعده معطوف عليه ، وقوله
الصفحه ٢٤٨ : يكون تعالى قد أمر نبيّه صلىاللهعليهوسلم بأن يتحدّى العرب إلى أن يعارضوا القرآن بمثله ، من غير
أن