الصفحه ٦٥ : المطبوعين الذين يلهمون القول إلهاما.
ثم إنّك تحتاج
إلى أن تستقري عدّة قصائد ، بل أن تفلي (٣) ديوانا من
الصفحه ٧٩ : الخطأ
الذي يبقى عاره ، وتشنع آثاره. ونسأل الله العصمة من الزّلل ، والتوفيق لما هو
أقرب إلى رضاه من القول
الصفحه ٨٨ :
ومثله في
الوضوح قوله : [من الطويل]
وما أنا وحدي
قلت ذا الشّعر كلّه (١)
«الشعر» مقول
على القطع
الصفحه ٩٢ : ضرورة في قوله تعالى : (فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ) [الحج : ٤٦] ، فخامة وشرفا وروعة ، لا نجد منها
الصفحه ١٠١ : . وإذا فعلوا ذلك
، أتوا في أكثر الأمر بخبر من غير مبتدأ مثال ذلك قوله : [من مجزوء الكامل]
وعلمت
الصفحه ١٠٢ : حنظليّ
ما تزال ركابه
تجرد بمعروف
وتنكر منكرا (٢)
وقوله : [من
الطويل
الصفحه ١٠٥ : الفعل المتعدّي كغير
المتعدّي مثلا ، في أنك لا ترى له مفعولا لا لفظا ولا تقديرا.
ومثال ذلك قول
الناس
الصفحه ١١٣ :
مطوّقة ورقاء
تسجع كلّما
دنا الصّيف
وانجاب الرّبيع فأنجما (١)
وقول البحتريّ
: [من
الصفحه ١٢٥ : تعبر عنه «بالذي» ، ومثال ذلك قوله : [من الطويل]
أخوك الّذي
إن تدعه لملمّة
يجبك
الصفحه ١٢٧ :
وهكذا من
يتوهّم في نحو قوله : [من الطويل]
أبوك حباب
سارق الضّيف برده
وجدّي
الصفحه ١٣٧ :
يعني عليّ بقية
من الليل ، وقول أمية : [من البسيط]
فاشرب هنيئا
عليك التّاج مرتفقا
الصفحه ١٣٨ : (١)
وقوله : [من
الخفيف]
ولقد أغتدي
يدافع ركني
أحوذيّ ذو
ميعة إضريج
الصفحه ١٤١ :
فقوله : «لا
ترى» في موضع حال. ومثله في اللّطف والحسن قول أعشى همدان ، وصحب عبّاد بن ورقاء
إلى
الصفحه ١٤٢ : ترى ، وهو قول الأعرابي : [من الرجز]
لنا فتى
وحبّذا الأفتاء
تعرفه
الأرسان
الصفحه ١٤٦ :
النصب نحو : «اضرب زيدا» ، ووضعوا الجملة ، من المبتدأ والخبر موضع الفعل
والفاعل في نحو قوله تعالى