الصفحه ٨٢ : قوله تعالى : (قُلْ آللهُ أَذِنَ
لَكُمْ) [يونس : ٥٩] ، «الإذن» راجع إلى قوله : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٨٦ : قوله تعالى : (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا) [الأنعام : ١٤] ، وقوله عزوجل : (قُلْ
الصفحه ٩١ : تنبيه السامع لقصدهم بالحديث من قبل ذكر الحديث ، ليحقق الأمر ويؤكّده.
ومن البين فيه
قول عروة بن أذينة
الصفحه ١٥٧ : العواذل أنني في غمرة وصدقوا»
، لكان يكون لم يضع في نفسه أنه مسئول ، وأن كلامه كلام مجيب.
ومثله قول
الآخر
الصفحه ١٩٤ :
وصيّرني هواك
وبي
لحيني يضرب
المثل (١)
وقوله : [من
مجزوء الوافر
الصفحه ٢٠١ : الصفة نفسها.
تفسير هذا :
أنك تنظر إلى قول يزيد بن الحكم (١) يمدح به يزيد بن المهلّب ، وهو في حبس
الصفحه ٢٤٧ :
يبين ذلك قوله
تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) [المائدة : ٧٣
الصفحه ٢٧٩ : ذو عقل إذا نظر.
وأكثر ما يكون
منهم هذا التسامح ، أعني قولهم إنّ «جعل» يكون بمعنى «سمّى» في قوله
الصفحه ٢٩٧ : الشعر» (٢) أن ابن الرّوميّ قال : قال لي البحتري : قول أبي نواس :
[من الطويل]
ولم أدر من
هم غير
الصفحه ٣١١ :
مع قول
البحتريّ : [من الطويل]
لقد كان ذاك
الجأش جأش مسالم
على أنّ ذاك
الصفحه ٣٢٢ :
واكذب النّفس
إذا حدّثتها
إنّ صدق
النّفس يزري بالأمل (١)
مع قول
الصفحه ٣٢٦ :
لا تنظر إلى
أنه قال : «يشتاقه الغد» ، فأعاد لفظ أبي تمام ، ولكن انظر إلى قوله :
يعمل نحوه
تلفّت
الصفحه ٣٢٨ :
وقول البحتري :
[من الطويل]
ومن ذا يلوم
البحر إن بات زاخرا
يفيض وصوب
المزن
الصفحه ٣٥٨ :
كأنّ أعناقهم
، والنّوم واضعها
على المناكب
، لم تعمد بأعناق (١)
وقوله : [من
الصفحه ٢٥ : وجوه. من ذلك حديث النّابغة
الجعدي قال : أنشدت رسول الله صلىاللهعليهوسلم قولي : [من الطويل