الصفحه ١٩٢ : : «نهارك صائم وليلك قائم» و «نام ليلي وتجلّى همي» ، وقوله تعالى : (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) [البقرة : ١٦
الصفحه ٣٠٩ : المتقدّم.
ومثال ذلك قول
المتنبّي : [من السريع]
بئس اللّيالي
سهدت من طربي
شوقا إلى
الصفحه ٣١٥ :
مع قول أبي
تمام : [من البسيط]
تدعى عطاياه
وفرا وهي إن شهرت
كانت فخارا
لمن
الصفحه ٣١٦ :
مع قول أبي
تمام : [من الطويل]
فلا تحسبا
هندا لها الغدر وحدها
سجيّة نفس
كلّ
الصفحه ٣١٧ :
وقول البحتري :
[من الطويل]
فلا تغلين
بالسّيف كلّ غلائه
ليمضي فإنّ
الكفّ لا
الصفحه ٣١٨ :
تبدو بعطفة
مطمع حتّى إذا
شغل الخليّ
ثنت بصدفة مؤيس (١)
وقول
الصفحه ٣١٩ :
وقول بعض شعراء
الجاهلية ، ويعزى إلى لبيد : [من الكامل]
ودعوت ربّي
بالسّلامة جاهدا
الصفحه ٣٢٥ :
وقول أبي وجزة
: [من الوافر]
أتاك المجد
من هنّا وهنّا
وكنت له
بمجتمع السّيول
الصفحه ٣٤٨ : ينفكّ
من ذلك ولا يخلو منه. وذلك لأن قولنا : «ضرب» و «ما ضرب» ، يدلّ من قول الكاذب على
نفس ما يدلّ عليه
الصفحه ٦٢ :
وقوله : [من
الطويل]
وفاؤكما
كالرّبع أشجاه طاسمه
بأن تسعدا ،
والدّمع أشفاه
الصفحه ٦٦ :
انظر إلى موضع «الفاء»
و «ثم» قبلها.
ومثل قول ابن
الدّمينة : [من الطويل]
أبيني أفي
يمنى
الصفحه ٧٢ : أن حسنه ذلك كلّه للّفظ منه دون النظم.
مثال ذلك : أن
تنظر إلى قول ابن المعتز : [من الطويل
الصفحه ٧٥ : من قوله «فبناها». أفلا ترى أنك لو قلت : «وهي خال
في وجنة الدهر» ، لوجدت الصورة غير ما ترى؟ وشبيه بذلك
الصفحه ٧٦ : ، وزّان دينا
ر المعاني
الدّقاق ، منتقد (١)
ومنه قول أبي
تمام : [من الكامل
الصفحه ٨١ : أن تقرره بأنه الفاعل.
يبيّن ذلك قوله
تعالى ، حكاية عن قول نمرود : (أَأَنْتَ فَعَلْتَ
هذا