الصفحه ١٢٠ : هذا الوجوب أدخلوا الضمير المسمّى «فصلا» بين الجزءين فقالوا : «زيد هو
المنطلق».
ومن الفرق بين
الصفحه ١٢٦ : التقدّم
والتأخّر ، يسقط ويرتفع إذا كان الجزآن معا معرفتين.
ومما يوهم ذلك
أنك تقول : «الأمير زيد
الصفحه ٦٨ :
بيمينه هاهنا في حال ما يضع بيساره هناك. نعم. وفي حال ما يبصر مكان ثالث ورابع
يضعهما بعد الأوّلين. وليس
الصفحه ٤٠ : «يا أيتها الأرض» ، ثم إضافة «الماء» إلى «الكاف» ، دون أن يقال :
«ابلعي الماء» ، ثم أن أتبع نداء الأرض
الصفحه ٦٣ : محالة : فهو كالسيف ثم تكريره «الكاف» في
قوله : «وكالبحر» ، ثم أن قرن إلى كل واحد من التشبيهين شرطا جوابه
الصفحه ١٧٠ : وهذا الفرق إلا بما توخّي في نظم اللفظ وترتيبه
، حيث قدّم «الكاف» إلى صدر الكلام وركّبت مع «أن»؟ وإذا
الصفحه ١٧٤ : الكاف
وكانت مكسورة فلا اعتداد بها ، لأن معنى الكسر باق بحاله.
واعلم أنّ
السبب في أن أحالوا في أشباه
الصفحه ١٩٠ :
أصلها ، وأن يكون القصاص قد كان سببا في كونها في كافة الأوقات. وذلك خلاف
المعنى وغير ما هو المقصود
الصفحه ٢٠٦ : الحسن الأنباري أبو بكر أديب نحوي لغوي مفسر من
كتبه (الكافي في النحو) ، (غريب الحديث) توفي عام ٣٢٨ ه
الصفحه ٢٣٠ : تبطل عملها ، حتى ترى النحويين لا يزيدون في أكثر كلامهم على أنها «كافّة» ،
ومكانها هاهنا يزيد هذا الظّن
الصفحه ٣٤١ : الإعجاز.
وإذا كان الأمر
كذلك عند كافّة العلماء الذين تكلّموا في المزايا التي للقرآن ، فينبغي أن ينظر في
الصفحه ٩ : ».
والضّرب الثالث
: تعلّق بمجموع الجملة ، كتعلّق حرف النّفي والاستفهام والشّرط والجزاء بما يدخل
عليه ، وذلك
الصفحه ١٨ : بمجرّده عيبا يقتضي الزّهد فيه والتّنزّه عنه (١).
والثالث
: أن يتعلّق
بأحوال الشعراء وأنها غير جميلة في
الصفحه ٣٩ : الكلم بعضها ببعض ، وأن لم يعرض لها الحسن والشّرف إلا
من حيث لاقت الأولى بالثانية ، والثالثة بالرابعة
الصفحه ٧٢ : أتاه
الحسن من الجهتين ، ووجبت له المزيّة بكلا الأمرين. والإشكال في هذه الثالث ، وهو
الذي لا تزال ترى