الصفحه ٣٣٢ : في
ذلك ما تراه إذا أنت تأمّلت قول أبي العتاهية : [من الكامل]
جزي البخيل
عليّ صالحة
الصفحه ١٠٨ : فتنة
الناس؟
ومن بارع ذلك
ونادره ، ما تجده في هذه الأبيات. روى المرزبانيّ في «كتاب الشعر» بإسناد ، قال
الصفحه ٣٥١ : ، فضلا عن أن تؤدّي معنى يقال إنه معنى فلان. ذاك لأن قوله : «كأن
مثار النّقع» إلى : «وأسيافنا» ، جزء واحد
الصفحه ٢٤٧ :
يبين ذلك قوله
تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) [المائدة : ٧٣
الصفحه ٣٠٥ :
أغرّ ، فأوفت
بي أغرّ محجّلا (٢)
وفي «كتاب
الشعر والشعراء» للمرزباني فصل في هذا المعنى حسن. قال
الصفحه ٣٣١ : محال أن يناسب الشيء نفسه ،
وأن يكون نظيرا لنفسه.
وأمر ثالث ،
وهو أنّهم يقولون في واحد : «إنه أخذ
الصفحه ٣٣٦ :
بالهمزة ـ من النساء : الشابة الحسنة السريعة الشباب مع حسن غذاء. وفي البيت
الثالث : البرد : ثوب فيه خطوط
الصفحه ١١٧ : منه أنّه ينقسم إلى خبر هو جزء من الجملة لا تتمّ الفائدة دونه ، وخبر ليس
بجزء من الجملة ، ولكنه زيادة
الصفحه ١٤٣ : العلّة في ذلك.
اعلم أن «الخبر»
ينقسم إلى خبر هو جزء من الجملة لا تتم الفائدة دونه ، وخبر ليس بجزء من
الصفحه ١٦٣ : الجملة الواحدة ، سبيل الجزءين تعقد
منهما الجملة ، ثم يجعل المجموع خبرا أو صفة أو حالا ، كقولك : «زيد قام
الصفحه ٣٢٥ :
وقول أبي وجزة
: [من الوافر]
أتاك المجد
من هنّا وهنّا
وكنت له
بمجتمع السّيول
الصفحه ١٠ : ، ثم يكون هذا شرطا وذلك جزاء.
ومختصر كلّ
الأمر أنه لا يكون كلام من جزء واحد ، وأنه لا بدّ من مسند
الصفحه ٢٤ : فعلت فقد جزى (٣)
قالت فيقول عليهالسلام : يقول الله تبارك وتعالى لعبد من عبيده : صنع إليك
عبدي
الصفحه ٧٥ : الإيضاح (ص ٩) ، تحقيق د. عبد الحميد هنداوي ، ولعلي بن حمزة
المهجو في هذا البيت ترجمته في الجزء الخامس من
الصفحه ١١٨ : أن الانطلاق
يقع منه جزءا فجزءا ، وجعلته يزاوله ويزجّيه.
وإن شئت أن
تحسّ الفرق بينهما من حيث يلطف